الصفحه ١٠٧ : أضافوا الى
تقليد المذهب تقليد الدليل فهم في نظرهم لا يطلبون الحق بل يطلبون طريق الحيلة في
نصرة ما اعتقدوه
الصفحه ١٢٢ : والاستحسان ، فقد استأصلنا هذا الأصل في حق
الله تعالى ثم لا يمكن أن يدعي قبح إرسال الرسول على قانون الاستقباح
الصفحه ١٣١ : الآحاد على القطع ثبوت صفة الشجاعة والسخاوة ، فكذلك هذه الأحوال
العجيبة بالغة جملتها مبلغ التواتر ، لا
الصفحه ١٣٢ : ، أما المقدمة :
فهو أن ما لا يعلم
بالضرورة ينقسم إلى ما يعلم بدليل العقل دون الشرع ، وإلى ما يعلم
الصفحه ١٣٥ : وتقدير عود تدبيرها إلى البدن سواء كان ذلك البدن هو عين
جسم الانسان أو غيره ، وذلك إلزام لا يوافق ما
الصفحه ١٤٠ : الاقتران بحكم إجراء العادة لا ارتباط لأحدهما بآخر
، فهو كالمقترنين اللذين لم تجر العادة باقترانهما وإن كان
الصفحه ١٤٢ : يمنعه أيضا في هذا التصديق.
أما إذا أطلق
بمعنى التصديق التقليدي فذلك لا سبيل إلى جحد التفاوت فيه ؛ فإنا
الصفحه ١٥٦ : وماله أم لا؟ وهذا إلى الشرع ، فأما وصف قوله بأنه كذب أو
اعتقاده بأنه جهل ، فليس إلى الشرع ، فإذا معرفة
الصفحه ١٥٧ : والتعذيب بالنار ، والتنعيم في الجنة بالحور
بالعين والمأكول والمشروب والملبوس ، والأخرى : قولهم إن الله لا
الصفحه ١٥٨ :
أن أقاتل الناس
حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم
الصفحه ١٦٥ : الأولى : أنه يجوز أن لا يكلف عباده وفيها بيان معنى
الحسن والقبح العقليين ١١٠
الدعوى الثانية : أن لله
الصفحه ١٧ : والحسية عامة مع كافة الخلق إلّا من لا عقل له ولا حس له وكان
الأصل معلوما فالحس الذي فقده كالأصل المعلوم
الصفحه ٣٦ : وعلماء ، والذي نراه اللائق بعوام
الخلق أن لا يخاض بهم في هذه التأويلات بل ننزع عن عقائدهم كل ما يوجب
الصفحه ٣٩ : الملك على باب البلد قد يقال له هلّا خرجت
لزيارته فيقول لا. لأنه عرج في طريقه على الصيد ولم ينزل بعد
الصفحه ٤٠ : للجلال ومطلقة في موضوعها لا على ما فهمه الجهال ؛
فإن قيل فلم خصص السماء الدنيا؟ قلنا : هو عبارة عن الدرجة