الصفحه ١٢٨ : ، ويعلم مدة مصلحته ولكن لا ينبه عليها ، ويفهم العبد أنه مأمور بالقيام
مطلقا وأن الواجب الاستمرار عليه أبدا
الصفحه ١٢٩ : لا جواب عنه ولتواتر نقله ، ومعلوم أنهم لم يتركوه مع
القدرة عليه ولقد كانوا يحرصون على الطعن في شرعه
الصفحه ١٣٤ : إليها
تلك الأعراض بعينها وتعاد إليها أمثالها ، فان العرض عندنا لا يبقى والحياة عرض
والموجود عندنا في كل
الصفحه ١٤٣ : المواظبة على الطاعات لها تأثير في تأكيد طمأنينة النفس إلى الاعتقاد التقليدي
ورسوخه في النفس ، وهذا أمر لا
الصفحه ١٤ :
مذهبه المفضي إلى هذا المحال.
فهذه ثلاث مناهج
في الاستدلال جلية لا يتصور إنكار حصول العلم منها ، والعلم
الصفحه ٢٣ : من فقد ذلك الحيز وتبدله بطلان جسم زيد ، وليس كذلك طول
زيد مثلا لأنه عرض في زيد لا نعقله في نفسه دون
الصفحه ٤٧ : يعتقد أن ذلك من الجليات لا من النظريات.
فأنت الآن أيها المسترشد مخير من أن تميل إلى تجهيل النبي
الصفحه ٥٦ : الالتفات إلى غيره ، ومحال لغيره لا لذاته وذلك إذا
اعتبر معه الالتفات إلى تعلق ذاتها وهو ذات العلم ، إذ
الصفحه ٥٨ : فرج معطلة لا محالة ، والثالث ، أن أقرب الأشكال القليلة الأضلاع إلى
المستديرة في الاحتواء هو شكل المسدس
الصفحه ٦٢ : بالمخلوقات أولى بل لا يقال أولى
لاستحالة ذلك في حق الله تعالى فهذا غاية ما يحتمله هذا المختصر من هذه المسألة
الصفحه ٧٠ : بالأحداث في وقت مخصوص ، فكان الحدوث في
ذلك الوقت لذلك ، وهذا مما لا يستغني عنه فريق من الفرق وبه ينقطع
الصفحه ٧١ : عليهالسلام (لِمَ تَعْبُدُ ما لا
يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً) (٢) ونعلم أن الدليل غير
الصفحه ٨٥ :
يرى في اليقظة
صورا عجيبة ويسمع منها أصواتا منظومة فيحفظها ، ومن حواليه لا يرون ولا يسمعون ،
وهذا
الصفحه ٩٥ : هذا جهلا لا علما ، واذا لم يكن عالما بأنه قد وجد كان جهلا لا علما ، وإذا لم
يكن عالما وهو الآن عالم
الصفحه ١٠٠ :
القادر يستدعي
مقدورا معلوما لا موجودا فكذلك الآمر يستدعي مأمورا معلوما موجودا والمعدوم معلوم