الصفحه ٧٥ :
للكلام فى نفسه ، والله تعالى قادر على خلق الأصوات فله كمال القدرة ولكن لا يكون
متكلما به إلا إذا خلق
الصفحه ٨١ : عنه مخلوقا ، وعلم أن القديم لا ينتقل إلى ذات حادثة ،
فلنترك التطويل في الجليات فإن قول القائل بسم الله
الصفحه ٨٤ : حيا لا على العلم والقدرة
والحياة ، ولنعين العلم من الصفات حتى لا نحتاج إلى تكرير جميع الصفات ، وزعموا
الصفحه ٨٨ :
القديمة بهذه الخاصية وهو أن لا يوجب تباين المتعلقات فيها تباينا وتعددا ، فإن
قيل فليس في هذا قطع دابر
الصفحه ٩١ :
محل ، وإن لم يعقل الصوت إلا في محل لأنه عرض وصفة فكذا الإرادة ، ولو عكس هذا
لقيل إنه خلق كلاما لا في
الصفحه ٩٨ :
كما لا يعقل الكاف
والنون فهؤلاء حقهم أن يسترزقوا الله عقلا وهو أهم لهم من الاشتغال بالنظر
الصفحه ١٠٤ :
أن لا يكون له في
فعله ولا في تركه غرض ، وهذا الانقسام ثابت في العقل ؛ فالذي يوافق الفاعل يسمى
حسنا
الصفحه ١١٥ : ما ذكرناه ، وما وراء ذلك لفظ لا معنى له.
فإن قيل فيؤدي إلى
أن يكون ظالما وقد قال : (وَما رَبُّكَ
الصفحه ١٢٥ : الضروري بالصدق وكان الشك من حيث الشك في أنه مقدور البشر أم لا ، فأما بعد
معرفته كونه من فعل الله تعالى لا
الصفحه ١٣٦ : الشرع به وامكانه ، فان ذلك لا يستدعي منهما إلا تفهيما بصوت أو بغير صوت ،
ولا يستدعي منه إلا فهما ، ولا
الصفحه ١٤٥ :
حسبة باردة شنيعة
لا يصير إليها عاقل ؛ وكذلك قوله إن الواجب علي شيئان العمل والأمر للغير ، وأنا
الصفحه ٢٧ : الأعراض فبأنفسها ، ونعني بقولنا بأنفسها
أن ذواتها لا يتصور لها بقاء. ويفهم المذهب فيه بأن يفرض في الحركة
الصفحه ٣٠ : .
وإن أراد أمرا غير
هذا فهو غير مفهوم فيكون الحق في إطلاق لفظه لم ينفك عن معنى غير مفهوم للغة
والشرع لا
الصفحه ٤١ :
المرجو الاستجابة لا ما يصدر عن غفلة القلوب عند تزاحم الاشتغال.
(الدعوى
التاسعة) : ندعي أن الله
سبحانه
الصفحه ٤٣ : كيف يكون منطبعا في المرآة وسمك المرآة ربما لا يزيد
على سمك شعيرة؟ فإن كانت الصورة في شيء وراء المرآة