الصفحه ١١٣ : : فهو مما لا فائدة فيه وما لا فائدة فيه فهو عبث
والعبث على الله تعالى محال. قلنا : هذه ثلاث دعاوى
الصفحه ١٣ : بالإضافة إلى الأصلين فإنه مستفاد منهما. ومهما أقر الخصم
بالأصلين يلزمه لا محالة الاقرار بالفرع المستفاد
الصفحه ٣٥ : معنى للمعقول إلّا ما اضطر العقل إلى الإذعان للتصديق به بموجب الدليل الذي لا
يمكن مخالفته. وقد تحقق هذا
الصفحه ٢٠ : يتوقف فيه فإنما يتوقف لأنه ربما لا ينكشف له ما نريده بلفظ الحادث ، ولفظ
السبب ، وإذا فهمهما صدّق عقله
الصفحه ٣٤ :
فإن قيل فنفي
الجهة يؤدي إلى المحال ، وهو إثبات موجود تخلو عنه الجهات الست ويكون لا داخل
العالم ولا
الصفحه ٥٤ :
والعناد ، فنقول : نعني بكونه قادرا أن الفعل الصادر منه لا يخلو إما أن يصدر عنه
لذاته أو لزائد عليه ، وباطل
الصفحه ٩٠ :
فانه إن فهم ذلك
لم يمكن أن يقال سواد زيد غير زيد ، لأنه لا يوجد دون زيد ، قد انكشف بهذا ما هو
حظ
الصفحه ١٠٣ :
ولا يكون صدوره من
صاحبه أولى من تركه لا يسمى واجبا وإن ترجح وكان أولا لا يسميه أيضا بكل ترجيح بل
الصفحه ٢٢ : رأسا ، ولكن
ما لا يبطل مقصودنا فلا نشتغل به ، بل نقول : الجوهر لا يخلو عن كمون الحركة فيه
أو ظهورها
الصفحه ٣٨ : في الكعبة ثم لا يكون حجرا أسود فيدرك بأدنى مسكة أنه استعير للمصافحة ،
فإنه يؤمر باستلام الحجر وتقبيله
الصفحه ٩٤ :
الشيء لا يفارق
نفسه ، فدل ذلك على أن كل قابل للشيء فلا يخلو عنه ، أو عن ضده وهذا مطرد في
الكلام
الصفحه ١٠٢ :
القطب الثالث
(في أفعال الله تعالى وجملة أفعال جائزة لا يوصف شيء منها
بالوجوب)
وندعي في هذا
الصفحه ١٣٩ : أن من قتل هل يقال إنه مات بأجله؟ ولو قدر عدم قتله هل
كان يجب موته أم لا؟ وهذا فن من العلم لا يضر تركه
الصفحه ٢٨ : ليس بجوهر متحيز لأنه قد ثبت قدمه ، ولو كان متحيزا لكان لا يخلو عن الحركة
في حيزه أو السكون فيه ، وما
الصفحه ٢٩ :
فإن سماه جسما ولم
يرد هذا المعنى كانت المضايقة معه بحق اللغة أو بحق الشرع لا بحق العقل فإن العقل