الصفحه ١٤٤ : ؟ فإن قيل لا ، قلنا : فما
الفرق بين هذا وبين لابس الحرير إذا منع من الخمر والزاني إذا منع من الكفر؟ وكما
الصفحه ١٤٧ : من الفقهيات ، ثم إنها مثار
للتعصبات والمعرض عن الخوض فيها أسلم من الخائض بل وإن أصاب ، فكيف إذا أخطأ
الصفحه ٥ : فأربعة وجملتها مقصورة على النظر في الله تعالى. فإنا إذا نظرنا في
العالم لم ننظر فيه من حيث أنه عالم وجسم
الصفحه ١٤ : الصحيح إلى ما قيل في حد
النظر دل ذلك على انك تخص من هذا الكلام بطائل ولن ترجع منه إلى حاصل ، فإنك إذا
الصفحه ٣٣ : الإقبال بالوجه على الخزانة التي هي مقر
الرزق المطلوب ، فطلاب الأرزاق من الملوك إذا أخبروا بتفرقة الأرزاق
الصفحه ٣٥ :
وإن أراد الخصم
أنه ليس بمعقول ، أي ليس بمعلوم بدليل العقل فهو محال إذا قدمنا الدليل على ثبوته
ولا
الصفحه ٤٩ : وجوده ، إذ ليس مغايره بالمكان إذ لا مكان ولا زمان
فإنهما قديمان ، فاذا لا فرقان ، وإذا ارتفع كل فرق
الصفحه ٦٠ : تبقى إذا
فرضت قبل الفعل ، فهل هي متعلقة أم لا؟ فإن قلتم لا فهو محال ، وإن قلتم نعم فليس
المعني بها وقوع
الصفحه ٦٨ : في محل ، وإذا
لم تكن الإرادة قائمة به فقول القائل إنه مريدها هجر من الكلام ، كقوله إنه مريد
بإرادة
الصفحه ٧١ : .
قلنا : إنما تصرف
ألفاظ الشارع عن موضوعاتها المفهومة السابقة إلى الأفهام إذا كان يستحيل تقديرها
على
الصفحه ٧٥ :
للكلام فى نفسه ، والله تعالى قادر على خلق الأصوات فله كمال القدرة ولكن لا يكون
متكلما به إلا إذا خلق
الصفحه ٨٤ : ويزعجه وينتبه
خائفا مذعورا. وزعموا أن النبي إذا كان عاني الرتبة في النبوة ينتهي صفاء نفسه إلى
أن
الصفحه ٨٥ : كل من قال هو موجود عالم ، كأنه قال هو موجود
وهذا ظاهر الاستحالة ، وإذا
الصفحه ٩٨ : يفعل الله تعالى بمن ضل عن
سبيله فقد انتهى ركاكة عقله إلى أن لا يفهم المعني بقوله تعالى (إِذا أَرَدْناهُ
الصفحه ١٠٢ : محالة ، ويطلق على القديم إنه واجب ، وعلى الشمس إذا غربت
إنها واجبة ، وليس من غرضنا ، وليس يخفى ان الفعل