الصفحه ٥٥ : فيه إذا حقق وأزيل تعقيد الألفاظ وبيانه أنه قد ثبت
أن كل ممكن مقدور وأن المحال ليس بمقدور ، فانظر أن
الصفحه ٦٢ :
العجز في أن
المقدور لم يقع بها فهو صدق ولكن تسميته عجزا خطأ وإن كان من حيث القصور إذا نسبت
إلى
الصفحه ٩٣ : القول ساكتا ، ويكون سكوته قديما ، وإذا قال جهم أنه
يحدث في ذاته علما فلا بد أن يكون قبله غافلا وتكون
الصفحه ١٠٣ : قريب محتمل لا
يسمى واجبا ؛ إذ العطشان إذا لم يبادر الى شرب الماء تضرر تضررا قريبا ولا يقال إن
الشرب
الصفحه ١٠٩ :
إذا ذكروا
أوطانهم ذكرتهم
عهود الصبا فيها
فحنوا لذلكا
وإذا تتبع الانسان
الصفحه ٤ : لم
يجمع بتأليف الشرع والعقل هذا الشتات. فمثال العقل البصر السليم عن الآفات
والاذاء. ومثال القرآن
الصفحه ٧ : ، فإنا بمجرد السماع
اذا رأينا ما أخبرنا عنه في محل الامكان والجواز لم نقدم على الدخول وبالغنا في
الاحتراز
الصفحه ٩ :
والانقياد للصدق فهؤلاء مؤمنون حقا فلا ينبغي أن تشوش عليهم عقائدهم ، فإنه إذا
تليت عليهم هذه البراهين وما
الصفحه ٥٤ :
بالمقدورات الممكنات كلها التي لا نهاية لها ، ولا يخفى أن الممكنات لا نهاية لها
فلا نهاية اذا للمقدورات
الصفحه ٥٨ :
المنفك عن الزوايا
الخارجة عن الاستقامة ، والثاني ، أن الأشكال المستديرة إذا وضعت متراصة بقيت
بينها
الصفحه ٧٠ : وتخصصها به ، فكل مقدور مراد ، وكل حادث مقدور ، فكل حادث مراد والشر
والكفر والمعصية حوادث ، فهي إذا لا
الصفحه ٨٦ : تكون صفة واحدة تنوب عن العلم والقدرة والحياة وسائر الصفات ، ثم
إذا جاز ذلك جاز أن تكون الذات بنفسها
الصفحه ١١١ : فيه فائدة غيره لم يجب
عليه إذا لم يكن له فائدة في فائدة غيره. وهذا لا مخرج عنه أبدا. على أنا نقول
انما
الصفحه ١٢٠ : ، وقد بينا أن معنى الوجوب ترجيح جانب الفعل على
الترك بدفع ضرر موهوم في الترك أو معلوم ، وإذا كان هذا هو
الصفحه ١٢٨ :
العبد عليها ويطلق الأمر له إطلاقا حتى يستمر على الامتثال ، ثم إذا تغيرت مصلحته
أمره بالقعود ، فهكذا