الصفحه ٧٦ : إرادة الدلالة ومحال أن يقال إنه إرادة الدلالة ، لأن الدلالة
تستدعي مدلولا والمدلول غير الدليل وغير إرادة
الصفحه ٧٩ : جوابه محالا لا محالة لأنه يسأل عن كيفية ما لا كيفية
له ، إذ معنى قول القائل كيف هو أي مثل أي شيء هو مما
الصفحه ١٠٦ : على ذكره ، فيقضي مثلا على الكذب بأنه قبيح مطلقا في كل حال وأن قبحه
لأنه كذب لذاته فقط لا لمعنى زائد
الصفحه ١٠٧ :
يقترن بها قبح المسمى به يؤثر في الطبع ويبلغ إلى حدّ لو سمى به أجمل الأتراك
والروم لنفر الطبع عنه ، لأنه
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام ، فأنكروا نبوة محمد وعيسى عليهماالسلام ، فينبغي أن تثبت عليهم نبوة عيسى لأنه ربما يقصر فهمهم عن
الصفحه ١٤٠ : ، ويبنى على هذا أن من قتل ينبغي أن يقال إنه مات بأجله لأن الأجل
عبارة عن الوقت الذي خلق الله تعالى فيه
الصفحه ١٥٨ : بكفره لأنه مكذب
ولكنه محترز عن التصريح ، وإلا فالمتواترات تشترك في دركها العوام والخواص وليس
بطلان ما
الصفحه ١٥٩ :
أو أنكر وجود أبي
بكر وخلافته لم يلزم تكفيره لأنه ليس تكذيبا في أصل من أصول الدين مما يجب التصديق
الصفحه ٥٦ : ممكن لذاته ، أي إذا لم نشترط غير ذاته كان ممكنا فظهر منه أنه يجوز أن يكون
الشيء الواحد ممكنا محالا
الصفحه ١١٠ : الدعاوى فلنرجع إليها.
الدعوى الأولى :
ندعي أنه يجوز لله
تعالى أن لا يخلق الخلق ، وإذا خلق فلم يكن ذلك
الصفحه ١١ : كما أنه لو خلا البلد عن الطبيب والفقيه كان التشاغل بالفقه أهم ؛
لأنه يشترك في الحاجة إليه الجماهير
الصفحه ٢٣ : من فقد ذلك الحيز وتبدله بطلان جسم زيد ، وليس كذلك طول
زيد مثلا لأنه عرض في زيد لا نعقله في نفسه دون
الصفحه ٣١ :
بل القديم عبارة
عما هو واجب الوجود من جميع الجهات. فإن قيل اختص بجهة فوق لأنه أشرف الجهات ،
قلنا
الصفحه ٤٢ : باستحالته ، ولو جاز هذا لجاز
للمجسم أن يقول إنه تعالى جسم ، لأنه فاعل ، فإننا لم نر إلى الآن فاعلا إلا جسما
الصفحه ٤٧ : استحالة كونه بجهة ، ولكنه لم يعلم أن ما ليس بجهة فلا يرى ، وهذا
تجهيل للنبي عليه أفضل السلام لأن الخصم