الصفحه ٧٢ : ، ثم إذا ثبت ذلك في العلم قسنا عليه السمع والبصر.
وأما المسلك
العقلي ، فهو أن نقول : معلوم أن الخالق
الصفحه ٨٨ : ، وقد حصل هذا
على القطع ، إذ لا طريق إلا واحد من هذه الثلاث ، أو اختراع رابع لا يعقل ، وهذا
الواحد إذا
الصفحه ٨٩ : أفتقولون
ان صفات الله تعالى غير الله تعالى؟ قلنا : هذا خطأ فإنا اذا قلنا الله تعالى ،
فقد دللنا به على
الصفحه ١٠٠ : كالرازق والخالق
والمعز والمذل فقد اختلف في أنه يصدق في الأزل أم لا ، وهذا إذا كشف الغطاء عنه
تبين استحالة
الصفحه ١٠٨ : يستحيل الانفكاك عنه. ولأن الانسان يقدر نفسه في تلك البلية
ويقدر غيره قادرا على انقاذه مع الإعراض عنه
الصفحه ١١٨ :
أصلا فالعقوبة
بمجرد المجازاة على ما سبق قبيح لأنه لا فائدة فيه للمعاقب ولا لأحد سواه ،
والجاني
الصفحه ١٦٠ : معتقد
تعظيمه ، وذلك يعرف بالقرائن. وهذا كنظرنا أن الكافر إذا صلّى بجماعتنا هل يحكم
باسلامه ، أي هل يستدل
الصفحه ٢٤ :
لائقا بهذا
الإيجاز ولكن افتقر إليه لأن ما ذكر فيه غير مقنع ولا شاف. فقد فرغنا من إثبات أحد
الأصلين
الصفحه ١٢٥ : يرجع إلى خرق الله تعالى
العادة بدعاء إنسان أو عند حاجته وذلك مما لا يستحيل في نفسه لأنه ممكن ، ولا يؤدي
الصفحه ٢٦ : فهو باق لا يزال
لأن ما ثبت قدمه استحال عدمه. وإنما قلنا ذلك لأنه لو انعدم لافتقر عدمه إلى سبب
فانه
الصفحه ٦٦ :
حيث اكتفى بالعلم
عن الإرادة لأن العلم يتبع المعلوم ويتعلق به على ما هو عليه ولا يؤثر فيه ولا
يغيره
الصفحه ٩٤ : ، وليست الاستحالة لكونه ذاتا
فقط بل لكونه قديما ، ولا يلزم عدم العالم ، فإنه انتفى مع القديم لأن عدم
الصفحه ٤١ : واجب أن يكون معلوما ومرئيا بالفعل بل بالقوة ،
أي هو من حيث ذاته مستعد لأن تتعلق الرؤية به ، وإنه لا
الصفحه ٤٨ : ، فتفطنوا
للمسلك القصد وعرفوا أن الجهة منفية لأنها للجسمية تابعة وتتمة ، وأن الرؤية ثابتة
لأنها رديف العلم
الصفحه ٥٠ : الذي يقال فيه بالقول المطلق أنه أرفع الموجودات وأجلها ، وإن كان أدنى
منه كان محالا ، لأنه ناقص ونحن