الصفحه ٦٤ :
مولدا وهذه
التسمية مفهومة فما الذي يدل على بطلانه؟
قلنا : إذا أقررتم
بذلك دل على بطلانه ما دل
الصفحه ١٤٢ : يمنعه أيضا في هذا التصديق.
أما إذا أطلق
بمعنى التصديق التقليدي فذلك لا سبيل إلى جحد التفاوت فيه ؛ فإنا
الصفحه ١٤٥ : ء ، والمسنون في حقي الصوم والتسحر وأنا أتسحر وإن تركت الصوم ،
وذلك محال ، لأن السحور للصوم والوضوء للصلاة ، وكل
الصفحه ١٥٦ :
والحكم بأنه مخلد
في النار؟ وهو كنظرنا في أن الصبي إذا تكلم بكلمتي الشهادة فهو كافر بعد أو مسلم؟
أي
الصفحه ١٥٧ : الوجود إلا متساويين ، وهؤلاء إذا أوردوا عليهم آيات
القرآن زعموا أن اللذات العقلية تقصر الأفهام عن دركها
الصفحه ٢٥ :
أن أحدهما أقل من
الآخر ، ومحال أن يكون ما لا يتناهى أقل مما لا يتناهى لأن الأقل هو الذي يعوزه
شي
الصفحه ٣٠ : وقادر ، فانك إذا فتحت هذا الباب ، وهو أن تريد باللفظ غير ما وضع اللفظ له
ويدل عليه في التفاهم لم يكن لما
الصفحه ٣٤ : ء قابلا للمتضادين فيستحيل خلوه عنهما وأما
الجماد الذي لا يقبل واحدا منهما لأنه فقد شرطهما وهو الحياة
الصفحه ٣٦ : التشبيه
ويدل على الحدوث ونحقق عندهم أنه موجود ليس كمثله شيء ، وهو السميع البصير ، وإذا
سألوا عن معاني هذه
الصفحه ٣٨ : المراد إما
كونه مكانا أو محلا ، كما كان للجوهر والعرض ، اذا اللفظ يصلح له ولكن العقل يخيله
كما سبق ، وإما
الصفحه ٤٠ : ، فأخبروا أن الله سبحانه وتعالى مع
عظمة جلاله وعلو شأنه متلطف بعباده رحيم بهم مستجيب لهم مع الاستغناء إذا
الصفحه ٤٣ : إلا في جسم والناظر ، فهو المرئي إذا
بالضرورة. وقد تطلب المقابلة والجهة ولا ينبغي أن تستحقر هذا الإلزام
الصفحه ٥٢ :
إذا تكلم بكلمة
الإسلام انقلب الإحراق في حقه شرا ، فالقادر على إحراق لحمه بالنار عند سكوته عن
كلمة
الصفحه ٥٣ : الأولى ، القدرة :
ندعي أن محدث
العالم قادر ، لأن العالم فعل محكم مرتب متقن منظوم مشتمل على أنواع من
الصفحه ٦٥ :
سيوجدها أولا يوجدها ، فيعلم إذا ما لا نهاية له بل لو أردنا أن نكثر على شيء واحد
وجوها من النسب والتقديرات