الصفحه ١٣١ :
الطريقة
الثانية : أن تثبت نبوته
بجملة من الأفعال الخارقة للعادات التي ظهرت عليه ، كانشقاق القمر
الصفحه ١٣٣ :
التصديق باللسان
والقلب عمل يبنى على الأدلة الظنية كسائر الأعمال فنحن نعلم قطعا إنكار الصحابة
على
الصفحه ١٣٨ :
السيف ، فكيف يمكن المرور عليه؟ قلنا هذا إن صدر ممن ينكر قدرة الله تعالى ،
فالكلام معه في إثبات عموم
الصفحه ١٤١ :
فسدت على سبيل الاحترام كان ذلك استعجالا ، بالإضافة إلى مقتضى طباعها ، والأجل
عبارة عن المدة الطبيعية
الصفحه ١٥٦ : لأملاكه ومسقطا للقصاص عن سيده المستولي عليه ، إذا قتله ، فيكون
كل ذلك طلبا لأحكام شرعية لا يطلب دليلها إلا
الصفحه ٩ : عليها من الاشكالات وحلها لم يؤمن أن تعلق بأفهامهم
مشكلة من المشكلات وتستولي عليها ولا تمحى عنها بما يذكر
الصفحه ١٧ : أو كان قد
اثبت عليه بالدليل فإنّا نثبت هذا الاصل بإجماع الأمة على صدق قول القائل ما شاء
الله كان وما
الصفحه ٢٠ : ممكنا. بل قد افتقر وجوده الى مرجح لوجوده على العدم
حتى يتبدل العدم بالوجود ، فإذا كان استمرار عدمه من
الصفحه ٢٨ : لا يخلو عن الحوادث ، فهو حادث كما سبق.
فإن قيل : بم
تنكرون على من يسميه جوهرا ، ولا يعتقده متحيزا
الصفحه ٤٤ : حقيقة ، وإن لم يكى إطلاق اسم
الرؤية عليه إلا بالمجاز أطلقنا اللفظ عليه بإذن الشرع واعتقدنا المعنى كما دل
الصفحه ٧٧ :
يأمر وهو لا يريد
الامتثال بل يكرهه ، كالذي يعتذر عند السلطان إلهام بقتله توبيخا له على ضرب غلامه
الصفحه ٧٩ : متعذر ، فإن ذلك من خصائص الكليم عليهالسلام ، فنحن لا نقدر على إسماعه أو تشبيه ذلك بشيء من مسموعاته
وليس
الصفحه ٨٤ : الأول :
إن الصفات السبعة
التي دللنا عليها ليست هي الذات بل هي زائدة على الذات ، فصانع العالم تعالى
الصفحه ٨٥ : المنام ، فهذا تفصيل مذاهب الضلال ، والغرض إثبات
الصفات والبرهان القاطع هو أن من ساعد على أنه تعالى عالم
الصفحه ٨٧ :
والإجماع ، وقالوا
هذه الصفات قد ورد الشرع بها ، إذ دل الشرع على العلم وفهم منه الواحد لا محالة