الصفحه ٢٩ : كان الحق في منعه للّغة أو الشرع لا للعقل.
(الدعوى
السابعة) : ندعي أنه ليس في
جهة مخصوصة من الجهات
الصفحه ٣٢ : الإنسان عن علو رتبة غيره وعظيم
ولايته فيقول : أمره في السماء السابعة ، وهو إنما ينبه على علو الرتبة ولكن
الصفحه ٣٩ : : أمره في السماء السابعة ؛ وفي معارضته إذا سقطت رتبته يقال
: قد هوى به إلى اسفل السافلين ؛ وإذا تواضع
الصفحه ٧٣ : .
الصفة السابعة ، الكلام :
ندعي أن صانع
العالم متكلم كما أجمع عليه المسلمون ، واعلم أن من
الصفحه ١٢١ : .
الدعوى السابعة :
ندعي أن بعثة
الأنبياء جائز ، وليس بمحال ولا واجب ، وقالت المعتزلة إنه واجب ، وقد سبق
الصفحه ١٦٣ : ............................ ٢٩
الدعوى السابعة : في أنه ليس له جهة مخصوصة.............................. ٢٩
الدعوى الثامنة : في
الصفحه ١٦٤ : والبصر................................. ٧١
الصفة السابعة : الكلام
الصفحه ١٦٥ : : أنه لو لم يرد الشرع لما كان يجب على العباد
معرفة الله تعالى. ١١٨
الدعوى السابعة : أن بعثه الأنبيا
الصفحه ١٢٤ : مرات على التوالي وتقعد على خلاف عادتك ؛ فقام الملك عقيب التماسه على
التوالي ثلاث مرات ثم قعد ، حصل
الصفحه ١٣٤ : يُحْيِيهَا
الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ) (١) فان قيل فما ذا تقولون : أتعدم الجواهر والاعراض ثم يعادان
الصفحه ٢٥ : عشرة مرة ، فيكون عدد دورات الشمس مثلا نصف سدس دورات القمر ،
وكل واحد لا نهاية له وبعضه أقل من بعض
الصفحه ٦٨ : عندهم المحرك لجميع السماوات بطريق القهر في اليوم
والليلة مرة واحدة يتحرك على قطبين شمالي وجنوبي ، والقطب
الصفحه ١١٠ : الامتناع عن نقض العهد بسببه ثناء
الخلق على من يفي بالعهد ، وتواصيهم به على مر الأوقات لما فيها من مصالح
الصفحه ١٤٥ : واحد شرط الآخر وهو متقدم في
الرتبة على المشروط ، فكذلك نفس المرء مقدمة على غيره ، فليهذب نفسه أولا ثم
الصفحه ١٥٦ : من الشرع ، ويجوز الفتوى في ذلك
بالقطع مرة وبالظن والاجتهاد أخرى ، فإذا تقرر هذا الأصل فقد قررنا في