الصفحه ١٠٢ :
القطب الثالث
(في أفعال الله تعالى وجملة أفعال جائزة لا يوصف شيء منها
بالوجوب)
وندعي في هذا
الصفحه ١٠٧ :
بأنه مستقذر ، بل
في الطبع ما هو أعظم من هذا فإن الأسامي التي تطلق عليها الهنود والزنوج لما كان
الصفحه ١٤٤ :
المسألة
الثالثة الفقهية : فمثل اختلافهم في أن الفاسق هل له أن يحتسب؟ وهذا نظر فقهي ، فمن أين يليق
الصفحه ١٥٥ :
الباب الرابع
بيان من يجب تكفيره من الفرق
اعلم أن للفرق في
هذا مبالغات وتعصبات ، فربما انتهى
الصفحه ٨ :
العقل أو هو موجب الشرع إذ للناس كلام في مدارك الوجوب ؛ فهذا انما تعرفه في آخر
الكتاب عند تعرضنا لمدارك
الصفحه ٥٤ : الزائدة التي بها تهيأ للفعل
الموجود نسميها قدرة ، إذ القدرة في وضع اللسان عبارة عن الصفة التي يتهيأ الفعل
الصفحه ٥٨ : فرج معطلة لا محالة ، والثالث ، أن أقرب الأشكال القليلة الأضلاع إلى
المستديرة في الاحتواء هو شكل المسدس
الصفحه ٦٩ :
والثاني ، أن الإرادة لم حدثت في هذا الوقت على الخصوص ، فإن كانت
بإرادة أخرى فالسؤال في الإرادة
الصفحه ٧١ :
الصفة الخامسة والسادسة في السمع والبصر :
ندعي ان صانع
العالم سميع بصير ، ويدل عليه الشرع والعقل
الصفحه ٧٧ : يدي الملك قم فإني عازم عليك بأمر جزم لا عذر لك فيه
ولا يريد أن تقوم فهو في هذا الوقت آمر بالقيام قطعا
الصفحه ٨٠ :
مقروء بالألسنة ،
وأما الكاغذ والحبر والكتابة والحروف والأصوات كلها حادثة لأنها أجسام وأعراض في
الصفحه ٨٩ :
وأما الفلاسفة
فإنهم ناقضوا في الكلام وهو باطل من وجهين. أحدهما قولهم إن الله تعالى متكلم مع
انهم
الصفحه ٩٠ : المعنى وما هو حظ اللفظ فلا معنى للتطويل في الجليات.
الحكم الثاني :
في الصفات : ندعي
أن هذه الصفات
الصفحه ٩٤ :
الشيء لا يفارق
نفسه ، فدل ذلك على أن كل قابل للشيء فلا يخلو عنه ، أو عن ضده وهذا مطرد في
الكلام
الصفحه ١٢١ : بالنظر فيوجب عليه النظر. قلنا : الحق الذي يكشف الغطاء في هذا من غير
اتباع وهم وتقليد أمر هو أن الوجوب كما