الصفحه ٤١ : وتعالى مرئي ، خلافا للمعتزلة ، وإنما أوردنا هذه المسألة في القطب الموسوم
بالنظر في ذات الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٤٤ :
وهيهات! فنحن نعترف
باستحالة ذلك في حق الله سبحانه ، ولكن ينبغي أن نحصل معنى هذا اللفظ في الموضع
الصفحه ٦٢ :
العجز في أن
المقدور لم يقع بها فهو صدق ولكن تسميته عجزا خطأ وإن كان من حيث القصور إذا نسبت
إلى
الصفحه ٧٤ :
أراد إثبات الكلام
بأن العقل يقضي بجواز كون الخلق مرددين تحت الأمر والنهي وكل صفة جائزة في
الصفحه ٧٥ :
للكلام فى نفسه ، والله تعالى قادر على خلق الأصوات فله كمال القدرة ولكن لا يكون
متكلما به إلا إذا خلق
الصفحه ١٠٦ :
الاستقباح ولكنه
مخطئ في حكمه بالقبح على الاطلاق ؛ وفي إضافة القبح إلى ذات الشيء ومنشؤه غفلته عن
الصفحه ١١٠ :
والاستسلام اكثر ، والآخر ، ما ينتظر من من الثناء عليه بصلابته في الدين ، فكم من
شجاع يمتطي متن الخطر ويتهجم
الصفحه ١١٥ :
على ترتيبها كما
سبق فليس في هذا ما يناقضه ، وإن أريد بها أمرا آخر فليس يجب له عندنا من الحكم
إلا
الصفحه ١٣٨ :
السيف ، فكيف يمكن المرور عليه؟ قلنا هذا إن صدر ممن ينكر قدرة الله تعالى ،
فالكلام معه في إثبات عموم
الصفحه ١٥٦ :
والحكم بأنه مخلد
في النار؟ وهو كنظرنا في أن الصبي إذا تكلم بكلمتي الشهادة فهو كافر بعد أو مسلم؟
أي
الصفحه ٧ : ،
بل غلب على ظنه ذلك بأول السماع قبل أن يمعن النظر في تمييز المعجزات عن عجائب
الصناعات. وهذا الظن
الصفحه ٢٧ : يستعمل القدرة في أثر البتة ، فبقي كما كان ولم يفعل
شيئا.
وباطل أن يقال أنه
يعدمه ضده لأن الضد ان فرض
الصفحه ٢٨ :
فيها الحركة
والسكون فينقطع شرط وجودها فلا يعقل بقاؤها.
(الدعوى
الرابعة) : ندعي أن صانع
العالم
الصفحه ٣٥ : ، فإن قال الخصم فما لا يتصور في الخيال لا وجود له ،
فلنحكم بأن الخيال لا وجود له في نفسه ، فان الخيال
الصفحه ٤٧ : معتقدا أنه جسم في جهة ذو لون ، واتهام الأنبياء
صلوات الله سبحانه وتعالى عليهم وسلامه كفر صراح ، فإنه