الصفحه ١٥٩ :
أو أنكر وجود أبي
بكر وخلافته لم يلزم تكفيره لأنه ليس تكذيبا في أصل من أصول الدين مما يجب التصديق
الصفحه ٦ :
القطب
الثالث : في أفعال الله تعالى. وفيه سبعة دعاوى وهو انه لا يجب على الله تعالى التكليف ولا
الصفحه ١٤ :
مذهبه المفضي إلى هذا المحال.
فهذه ثلاث مناهج
في الاستدلال جلية لا يتصور إنكار حصول العلم منها ، والعلم
الصفحه ٥٦ : فنرجع إلى خلاف المعلوم
فنقول : إذا سبق في علم الله تعالى إماتة زيد صبيحة يوم السبت مثلا فنقول : خلق
الصفحه ٦٦ :
حيث اكتفى بالعلم
عن الإرادة لأن العلم يتبع المعلوم ويتعلق به على ما هو عليه ولا يؤثر فيه ولا
يغيره
الصفحه ٩٥ :
الله تعالى الآن
عالم بأن العالم كان قد وجد قبل هذا ، وهو في الأزل إن كان عالما بأنه كان قد وجد
كان
الصفحه ١٠٣ : ، وذلك الضرر إما عاجل في الدنيا وإما آجل في العاقبة ، وهو إما
قريب محتمل وإما عظيم لا يطاق مثله ، فانقسام
الصفحه ١٠٥ :
الغرض في الآخر وهو الذي حسنه الشرع أي حث عليه ووعد بالثواب عليه وهو اصطلاح
أصحابنا ، والقبيح عند كل فريق
الصفحه ١٢٤ :
بالبرهان والملك
ساكت ، فقال : أيها الملك إن كنت صادقا في ما ادعيته فصدقني بأن تقوم على سريرك
ثلاث
الصفحه ١٤٢ :
فليس بيقين ، وهي خطة واحدة ولا يتصور فيها زيادة ونقصان إلا أن يراد به زيادة
وضوح أي زيادة طمأنينة النفس
الصفحه ١٤٧ :
الباب الثالث
في الامامة
النظر في الإمامة
أيضا ليس من المهمات ، وليس أيضا من فن المعقولات فيها
الصفحه ٢١ :
قد طال الجواب عنه
في تصانيف الكلام ، وليس يستحق هذا التطويل فإنه لا يصدر قط من مسترشد إذ لا
يستريب
الصفحه ٢٢ :
لكان نفيها نفي
عين الجوهر. وهكذا يطرد الدليل في إثبات السكون ونفيه ، وعلى الجملة ، فتكلف
الدليل
الصفحه ٢٣ :
والسرّ فيه ، أن
المحل وإن كان لازما للعرض كما أن الحيز لازم للجوهر ، ولكن بين اللازمين فرق : إذ
رب
الصفحه ٣٣ :
العلو وتكون
السماء عبارة عن العلو. فانظر كيف تلطف الشرع بقلوب الخلق وجوارحهم في سياقهم إلى
تعظيم