الصفحه ٢١ :
قد طال الجواب عنه
في تصانيف الكلام ، وليس يستحق هذا التطويل فإنه لا يصدر قط من مسترشد إذ لا
يستريب
الصفحه ٢٧ : حادثا اندفع وجوده بمضادة القديم ، وكان ذلك أولى من أن
ينقطع به وجود القديم.
ومحال أن يكون له
ضد قديم
الصفحه ٣٣ : الله وكيف جهل من قلت بصيرته ولم يلتفت إلّا إلى ظواهر الجوارح والأجسام
وغفل عن أسرار القلوب واستغنائها
الصفحه ٣٦ : قول من يقول ، أن ذلك من المتشابهات كحروف أوائل
السور ، فان حروف أوائل السور ليست موضوعة باصطلاح سابق
الصفحه ٣٩ : مجال من وجهين :
أحدهما ، في اضافة
النزول إليه وأنه مجاز ، وبالحقيقة هو مضاف إلى ملك من الملائكة كما
الصفحه ٥٣ : الأولى ، القدرة :
ندعي أن محدث
العالم قادر ، لأن العالم فعل محكم مرتب متقن منظوم مشتمل على أنواع من
الصفحه ٦٧ : الذي تعلقت الإرادة القديمة بحدوثه في ذلك الوقت ، من غير
حدوث إرادة ومن غير تغير صفة القديم ، فانظر إلى
الصفحه ٧٩ :
يدركها الآكل إلا
من حيث أن عموم اللذة قد شملها فإن لم يكن قد التذ بشيء قط تعذر أصل الجواب ،
وكذلك
الصفحه ٨١ : ءة والمقروء أم لا؟ فإن اعترفتم به فكل ما أورده
المسلمون من وصف القرآن بما هو قديم ، كقولهم القرآن كلام الله
الصفحه ٨٦ : الموجودة الزائدة على الوجود التي يحسن أن يشتق للموجود
بسببه منه اسم العالم ، فقد ساعدتم على المعنى وعاد
الصفحه ٩٠ : كلها قائمة بذاته لا يجوز أن يقوم شيء منها بغير ذاته ، سواء كان في
محل أو لم يكن في محل ، وأما المعتزلة
الصفحه ٩٢ :
إليه لزم جواز
اتصافه بالحوادث أبدا ، ولزم منه حوادث لا أول لها ، وقد قام الدليل على استحالته
الصفحه ٩٣ : غفلته قديمة.
فنقول : السكوت
القديم والغفلة القديمة يستحيل بطلانهما لما سبق من الدليل على استحالة عدم
الصفحه ٩٨ :
كما لا يعقل الكاف
والنون فهؤلاء حقهم أن يسترزقوا الله عقلا وهو أهم لهم من الاشتغال بالنظر
الصفحه ١٠٢ :
القطب الثالث
(في أفعال الله تعالى وجملة أفعال جائزة لا يوصف شيء منها
بالوجوب)
وندعي في هذا