الصفحه ٦٤ :
فيما هو مستغنى عنه. وقد عرفت من جملة هذا أن الحادثات كلها ، جواهرها وأعراضها
الحادثة منها في ذات الأحيا
الصفحه ٧٤ :
المخلوقات تستند إلى صفة واجبة في الخالق ، فهو في شطط ، إذ يقال له : إن أردت
جواز كونهم مأمورين من جهة الخلق
الصفحه ٨٩ :
وأما الفلاسفة
فإنهم ناقضوا في الكلام وهو باطل من وجهين. أحدهما قولهم إن الله تعالى متكلم مع
انهم
الصفحه ٩٤ : بكونه متكلما ، وكما له هيئة بكونه ساكتا ومتحركا
وأبيض وأسود وهذه الموازنة مطابقة لا مخرج منها ، الوجه
الصفحه ٩٧ : العلم واحدة ولها معلومان : أحدهما ذات ، والآخر
ذات الحادث ، فيلزم منه لا محالة تجويز علم واحد يتعلق
الصفحه ٩٩ :
أن يقوم بذاته قبل
وجود المأمور ، فإذا وجد المأمور كان مأمورا بذلك الاقتضاء بعينه من غير تحدد
اقتضا
الصفحه ١٢٢ :
بحكم إجراء العادة
، ويصدر منه فعل هو دلالة الشخص على ذلك الخبر وعلى أمره بتبليغ الخبر ، ويصدر منه
الصفحه ١٣١ :
الطريقة
الثانية : أن تثبت نبوته
بجملة من الأفعال الخارقة للعادات التي ظهرت عليه ، كانشقاق القمر
الصفحه ١٣٣ : من يدعي كون العبد خالقا لشيء من الأشياء وعرض من الاعراض ، وكانوا ينكرون ذلك
بمجرد قوله تعالى (خالِقُ
الصفحه ١٤٣ : يعرفه إلا من سبر أحوال نفسه وراقبها في وقت
المواظبة على الطاعة وفي وقت الفترة ولاحظ تفاوت الحال في باطنه
الصفحه ١٤٨ : بخراب الدنيا ، فإن الدين والدنيا ضدان
والاشتغال بعمارة أحدهما خراب الآخر ، قلنا : هذا كلام من لا يفهم ما
الصفحه ١٥٥ :
الباب الرابع
بيان من يجب تكفيره من الفرق
اعلم أن للفرق في
هذا مبالغات وتعصبات ، فربما انتهى
الصفحه ٧ : الأمر. فما هؤلاء مع العجائب التي أظهروها في إمكان صدقهم قبل البحث
عن تحقيق قولهم بأقل من شخص واحد يخبرنا
الصفحه ١٣ : حادث. وكل علم مطلوب ، فلا يمكن أن يستفاد الا من علمين هما
أصلان ولا كل أصلين ، بل إذا وقع بينهما ازدواج
الصفحه ٢٠ : ممكنا. بل قد افتقر وجوده الى مرجح لوجوده على العدم
حتى يتبدل العدم بالوجود ، فإذا كان استمرار عدمه من