الصفحه ١٠٣ :
ولا يكون صدوره من
صاحبه أولى من تركه لا يسمى واجبا وإن ترجح وكان أولا لا يسميه أيضا بكل ترجيح بل
الصفحه ١٠٤ : سفيها ، وفاعل القبيح أعني الفعل
الذي ينضر به يسمى سفيها واسم السفيه أصدق منه على العابث ، وهذا كله إذا
الصفحه ١٠٨ :
إنقاذه ولو بشربة ماء مع أنه ربما لا يعتقد الشرع ولا يتوقع منه غرضا في الدنيا
ولا هو بمرأى من الناس حتى
الصفحه ١٣٩ : كما ذكرناه في القطب
الرابع ، وما خرج عن هذا فغير مهم. ونحن نورد من كل فن مما أهملناه مسألة ليعرف
بها
الصفحه ١٤٧ :
الباب الثالث
في الامامة
النظر في الإمامة
أيضا ليس من المهمات ، وليس أيضا من فن المعقولات فيها
الصفحه ٦ :
الخلق ولا الثواب على التكليف ولا رعاية صلاح العباد ولا يستحيل منه تكليف ما لا
يطاق ولا يجب عليه العقاب
الصفحه ٣٢ :
وحضور القلب من
التردد على الجهات ، ثم لما كانت الجهات متساوية من حيث إمكان الاستقبال خصص الله
بقعة
الصفحه ٤٠ : ) (١) استشعر الصحابة رضوان الله عليهم من مهابة عظيمة واستبعدوا
الانبساط في السؤال والدعاء مع ذلك الجلال
الصفحه ٤٢ : كونه بجهة وكونه بجهة يوجب كونه عرضا أو جوهرا وهو
محال ، ونظم القياس أنه إن كان مرئيا فهو بجهة من الرأي
الصفحه ٦٥ :
سيوجدها أولا يوجدها ، فيعلم إذا ما لا نهاية له بل لو أردنا أن نكثر على شيء واحد
وجوها من النسب والتقديرات
الصفحه ٧٨ : ، فقولكم كيف
سمع كلام الله تعالى كلام من لا يفهم المطلوب من سؤال كيف ، وإنه ما ذا يطلب به
وبما ذا يمكن
الصفحه ٨٧ :
والإجماع ، وقالوا
هذه الصفات قد ورد الشرع بها ، إذ دل الشرع على العلم وفهم منه الواحد لا محالة
الصفحه ١٠٥ : ما يقابل الحسن ، فالأول أعم وهذا أخص ، وبهذا
الاصطلاح قد يسمي بعض من لا يتحاشى فعل الله تعالى قبيحا
الصفحه ١١٢ :
أسبابه؟ وهل لكل
ذلك مصدر إلا فضل الله ونعمته ؛ فنعوذ بالله من الانخلاع عن غريزة العقل بالكلية
الصفحه ١٢٨ : الدال على ارتفاع الحكم الثابت المشروط
استمراره بعد لحقوق خطاب يرفعه ، وليس من المحال أن يقول السيد لعبده