الصفحه ١٥ : أنها منتقلة ، فالانتقال حادث ونحن لم ندع إلا
حادثا ولم نعين أن ذلك الحادث جوهر أو عرض أو انتقال أو غيره
الصفحه ١٨ : تنفع إلا من يثبت السمع عنه ، فهذه مدارك علوم هذه الأصول المفيدة
بترتيبها ونظمها العلم بالأمور المجهولة
الصفحه ٢٧ : ، فان الأكوان
المتعاقبة في أحيان متواصلة لا توصف بأنها حركات إلّا بتلاحقها على سبيل دوام
التجدد ودوام
الصفحه ٢٩ : مخصوص ويجوز أن يكون أصغر منه أو أكبر ، ولا يترجح أحد
الجائزين عن الآخر إلّا بمخصص ومرجح ، كما سبق
الصفحه ٣١ : جهة بنفسه ،
بل بتبعيته للجوهر فلا جرم هو أيضا مقدر بالتبعية. فإنا نعلم أنه لا توجد عشرة
أعراض إلا في
الصفحه ٣٦ : للعرب للدلالة على المعاني
، ومن نطق بحروف وهن كلمات لم يصطلح عليها ، فواجب أن يكون معناه مجهولا إلا أن
الصفحه ٣٩ : كما سبق ، فإن ذلك لا يمكن إلا في متحيز ، وأما سقوط
الرتبة فهو محال لأنه سبحانه قديم بصفاته
الصفحه ٤٦ : يبقى للمنازعة وجه إلا على سبيل
العناد أو المشاحنة في إطلاق عبارة الرؤية أو القصور عن درك هذه المعاني
الصفحه ٤٧ : في نفسه ،
والأنبياء كلهم عليهم أفضل السلام لا يعرفون من الغيب إلا ما عرّفوا ، وهو القليل
، فمن أين
الصفحه ٤٨ : .
أما الحشوية فإنهم
لم يتمكنوا من فهم موجود إلا في جهة ، فأثبتوا الجهة حتى ألزمتهم بالضرورة الجسمية
الصفحه ٤٩ : معقولة ، فإنّا لا نعقل سوادين إلا في محلين ، أو في محل واحد في وقتين
، فيكون أحدهما مفارقا للآخر ومباينا
الصفحه ٥٠ : نعبر بالإله عن أجل الموجودات فلا يكون الاجل إلا
واحدا ، وهو الإله ولا يتصور اثنان متساويان في صفات
الصفحه ٥٤ : بالقدرة إلا هذه الصفة ، وقد
أثبتناها فلنذكر احكامها ، ومن حكمها أنها متعلقة بجميع المقدورات ، وأعني
الصفحه ٥٦ : هذا الوقت مقدورة ، لم نرد به إلا أن الحياة من حيث أنها حياة ليس بمحال ،
كالجمع بين السواد والبياض
الصفحه ٥٧ : الله عنهم من أنه لا خالق إلا الله ولا مخترع سواه ، والثانية
نسبة الاختراع والخلق إلى قدرة من لا يعلم ما