الصفحه ١٥٦ : جملة الأحكام ، إلا أن التكذيب على مراتب.
الرتبة
الأولى : تكذيب اليهود
والنصارى واهل الملل كلهم من
الصفحه ٩٩ : ء آخر ، وكم من شخص ليس له ولد ويقوم بذاته اقتضاء طلب العلم منه على تقدير
وجوده ، إذ يقدر في نفسه أن يقول
الصفحه ١٤٢ :
يتطرق بسبب المواظبة على العمل تفاوت
__________________
فأفضلها قول لا
إله الا الله ، وادناها إماطة
الصفحه ٤٥ : ، فاذا التخيل نوع إدراك على رتبة ، ووراءه رتبة أخرى هي أتم منه في الوضوح
والكشف ، بل هي كالتكميل له
الصفحه ٨٩ :
وأما الفلاسفة
فإنهم ناقضوا في الكلام وهو باطل من وجهين. أحدهما قولهم إن الله تعالى متكلم مع
انهم
الصفحه ١٣٤ : قولكم أن المعاد هو عين الأول ولم يبق
للمعدوم عين حتى تعاد؟ قلنا : المعدوم منقسم في علم الله إلى ما سبق
الصفحه ٣٧ :
والعصب مشتملين على الأنامل والأظفار ، نابتين من الكف. وعند العالم يدل على
المعنى المستعار له دون الموضوع
الصفحه ٣٨ : ، أو مكانا مثل مستقر الجسم ، ولكن بعض هذه النسبة تستحيل عقلا
وبعضها لا يصلح اللفظ للاستعارة به له ، فإن
الصفحه ٥٩ : فرضت الرعدة مرادة للمرتعد
ومطلوبة له أيضا ولا مفارقة إلا بالقدرة ، ثم البرهان القاطع على أن كل ممكن
الصفحه ٨٠ : الدلالة ، فكذلك الكلام القديم القائم بذات الله تعالى هو المدلول لا
ذات الدليل والحروف أدلة وللأدلة حرمة إذ
الصفحه ١٩ :
القطب
الأول
(في
النظر في ذات الله تعالى وفيه عشر دعاوى)
(الدعوى
الأولى) : وجوده تعالى وتقدس
الصفحه ٢٨ :
اللغة فذلك إذا ادعى أنه موافق لوضع اللسان فيبحث عنه ، فان ادعى واضعه له أنه
اسمه على الحقيقة ، أي واضع
الصفحه ٤٤ :
وهيهات! فنحن نعترف
باستحالة ذلك في حق الله سبحانه ، ولكن ينبغي أن نحصل معنى هذا اللفظ في الموضع
الصفحه ٥٦ :
ولا عدمه ونجرد
النظر إلى ذات العالم فيبقى له بهذا الاعتبار الأمر الثالث وهو الإمكان ، ونعني به
أنه
الصفحه ٥٧ : مقدورة له لزمكم إثبات مقدور بين قادرين وهو محال ، وإنكار كون الإنسان وسائر
الحيوان قادرا فهو مناكرة