الصفحه ١١١ : فيه فائدة غيره لم يجب
عليه إذا لم يكن له فائدة في فائدة غيره. وهذا لا مخرج عنه أبدا. على أنا نقول
انما
الصفحه ١٥١ : إذ ادعوا أنه واجب ، قلنا : لأنه لو كان واجبا لنص عليه الرسول عليهالسلام ، ولم ينص هو ولم ينص عمر
الصفحه ٩٨ : يفهم الخطاب ، فكيف يمتثل بأن يتكون بقوله كن؟ وإن كان
في حالة الوجود فالكائن كيف يقال له كن؟ فانظر ما ذا
الصفحه ٦١ :
به والتعلق قبل
ذلك مخالف له فهو نوع آخر من التعلق ، فقولكم إن تعلق القدرة به نمط واحد خطأ
وكذلك
الصفحه ٤١ :
حيث يسكن الخلق
وينمحي عن القلوب ذكرهم ، ويصفوا لذكر الله تعالى قلب الداعي ، فمثل هذا الدعاء هو
الصفحه ٦٢ : قدرة الله تعالى ظن أنه مثل العجز. وهذا كما أنه لو قيل القدرة قبل الفعل ،
على أصلهم ، مساوية للعجز من
الصفحه ٣٠ : العقل ، فان قال الخصم إنما أريد بكونه بجهة معنى سوى هذا فلم ننكره ،
ونقول له : أما لفظك فانما ننكره من
الصفحه ٦٣ : لو كان بخلق الله تعالى لقدر على أن يخلق حركة اليد دون الخاتم وحركة اليد دون
الماء فهذا هوس يضاهي قول
الصفحه ٦٥ :
سيوجدها أولا يوجدها ، فيعلم إذا ما لا نهاية له بل لو أردنا أن نكثر على شيء واحد
وجوها من النسب والتقديرات
الصفحه ١٠٠ : ولا يقال إنه كيف يكون آمر من غير مأمور به ، بل
يقال له مأمور به هو معلوم وليس يشترط كونه موجودا ، بل
الصفحه ١٠٢ :
القطب الثالث
(في أفعال الله تعالى وجملة أفعال جائزة لا يوصف شيء منها
بالوجوب)
وندعي في هذا
الصفحه ١١٧ : مقيدا بحق الآخر ، وهو محال ، وأفحش من هذا قولهم : إن كل من كفر فيجب
على الله تعالى أن يعاقبه أبدا ويخلده
الصفحه ٩٥ :
الله تعالى الآن
عالم بأن العالم كان قد وجد قبل هذا ، وهو في الأزل إن كان عالما بأنه كان قد وجد
كان
الصفحه ١٧ : وصل إلينا في الحال من مكان بعيد لم تبلغه الدعوة فأردنا أن
نبين له بالتواتر أن نبينا وسيدنا محمدا
الصفحه ١٢٥ : بالتحدي
منه سبحانه نازلة منزلة قوله صدقت وأنت رسول ، وتصديق الكاذب محال لذاته وكل من
قال له أنت رسولي صار