الصفحه ١٤٦ : على الإسلام فلا يمنعه منه ، ويقول عليه أن يقول لا إله إلا الله وأن محمدا
رسول الله وأن يأمر غيره به
الصفحه ١٢٧ : ، وهذا ظاهر البطلان فإنهم
اعترفوا بكونه رسولا حقا ، ومعلوم أن الرسول لا يكذب ، وقد ادعى هو أنه رسول مبعوث
الصفحه ١٣٩ : دون الوجوب كما في القطب الثالث ، وفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأن يعرف صدقه ويصدقه في كل ما جاء به
الصفحه ١١٥ : ما ذكرناه ، وما وراء ذلك لفظ لا معنى له.
فإن قيل فيؤدي إلى
أن يكون ظالما وقد قال : (وَما رَبُّكَ
الصفحه ١٤٠ : يقدر مع ذلك انتفاء سائر العلل ، فنرجع إلى غرضنا فنقول : من
اعتقد من أهل السنة أن الله مستبد بالاختراع
الصفحه ١١ : وقد ذكرت أن أكثر الفرق يضرهم ذلك ولا ينفعهم؟ فاعلم أنه قد سبق
أن ازالة الشكوك في أصول العقائد واجبة
الصفحه ١٠١ :
والرزاق والخالق والمعز والمذل وأمثاله ، وهذا مختلف فيه ، فقال قوم هو صادق ازلا
إذ لو لم يصدق لكان اتصافه
الصفحه ٧ : قوله ان لكم ربا
كلفكم حقوقا وهو يعاقبكم على تركها ويثيبكم على فعلها وقد بعثي رسولا إليكم لأبين
ذلك لكم
الصفحه ٨١ : معجزة للرسول عليهالسلام وأنه كلام الله تعالى ، فإنه سور وآيات ولها مقاطع ومفاتح؟
وكيف يكون للقديم مقاطع
الصفحه ١٥٩ :
أو أنكر وجود أبي
بكر وخلافته لم يلزم تكفيره لأنه ليس تكذيبا في أصل من أصول الدين مما يجب التصديق
الصفحه ٧٤ : الرسول المبلغ لرسالة المرسل ، فإن لم يكن للكلام متصور في حق من ادعى أنه
مرسل كيف يتصور الرسول؟ ومن قال
الصفحه ٤ :
صلىاللهعليهوسلم ، وبرهان العقل هو الذي عرف به صدقه فيما أخبر ، وكيف
يهتدي للصواب من اقتفى محض
الصفحه ١٢ : الطب إلى ثمرة الفقه علمت ما بين الثمرتين. ويدلك
على أن الفقه أهم العلوم اشتغال الصحابة رضي الله عنهم
الصفحه ٤٨ : ، فأفرطوا. والحشوية أثبتوا الجهة
احترازا من التعطيل فشبهوا ، فوفق الله سبحانه أهل السنة للقيام بالحق
الصفحه ٣٦ : ، بعض السلف حيث سئل عن
الاستواء ، فقال : الاستواء معلوم والكيفية مجهولة ، والسؤال عنه بدعة ، والايمان
به