الصفحه ٥٢ : وتزاحما ، وعلى
الجملة : كيفما فرض الأمر تولد منه اضطراب وفساد وهو الذي أراد الله سبحانه بقوله (لَوْ كانَ
الصفحه ٧٦ : الضاد
والراء والباء الذي وضعته العرب للدلالة على المعنى المحسوس وهي معرفة أخرى ، فكان
له قدرة على اكتساب
الصفحه ٧٧ :
يأمر وهو لا يريد
الامتثال بل يكرهه ، كالذي يعتذر عند السلطان إلهام بقتله توبيخا له على ضرب غلامه
الصفحه ٨٥ : فقد ساعد على أن له علما
، فإن المفهوم من قولنا عالم ومن له علم واحد ، فإن العاقل يعقل ذاتا ويعقلها على
الصفحه ١٠٤ :
أن لا يكون له في
فعله ولا في تركه غرض ، وهذا الانقسام ثابت في العقل ؛ فالذي يوافق الفاعل يسمى
حسنا
الصفحه ١٠٩ : التي سخرها الله تعالى لإفاضة اللعاب المعين على المضغ للتخيل
والوهم ، فإن شأنها أن تنبعث بحسب التخيل وإن
الصفحه ١٣٠ : يحكى عن ترهات مسيلمة الكذاب حيث قال
: الفيل وما أدراك ما الفيل له ذنب وثيل وخرطوم طويل. فهذا وأمثاله
الصفحه ١٦١ : الجلي الواضح
الذي لا تقصر أكثر الأفهام عن دركه. فنسأل الله تعالى ألا يجعله وبالا علينا ، وأن
يضعه في
الصفحه ١٦٣ : ........................................... ١٢
القطب الأول : في النظر في ذات الله تعالى................................... ١٩ ـ ٥٢
الدعوى
الصفحه ٢٠ : يتوقف فيه فإنما يتوقف لأنه ربما لا ينكشف له ما نريده بلفظ الحادث ، ولفظ
السبب ، وإذا فهمهما صدّق عقله
الصفحه ٢١ : سنذكره في إقامة الدليل على بقاء الله تعالى ، وإن أردنا سياق دليل على وجود
الحركة زائدة على الجسم ، قلنا
الصفحه ٢٤ : محالات :
الأول ـ أن ذلك لو
ثبت لكان قد انقضى ما لا نهاية له ، ووقع الفراغ منه وانتهى ، ولا فرق بين
الصفحه ٥٣ : ، قلنا : عنينا بكونه محكما ترتبه ونظامه وتناسبه ، فمن نظر في
أعضاء نفسه الظاهرة والباطنة ظهر له من عجائب
الصفحه ٩١ : ، لم يمكنهم تقدير محل الإرادة
موجودا قبل الإرادة ؛ فإنه لا محل قبل الإرادة إلا ذات الله تعالى ولم
الصفحه ١٣١ : إن سلم فلا يقدح في العرض مهما كان
المجموع بالغا مبلغ التواتر ، وهذا كما أن شجاعة علي رضوان الله عليه