الصفحه ١١ : في التمهيد الثاني. إذ تبين أنه ليس يجب
على كافة الخلق إلا التصديق الجزم وتطهير القلب عن الريب والشك
الصفحه ١٥٨ : من قول لا إله إلا الله قطعا ، فلا يدفع ذلك إلا بقاطع ،
وهذا القدر كاف في التنبيه على أن إسراف من بالغ
الصفحه ١٥٦ : أصول الفقه
وفروعه أن كل حكم شرعيّ يدعيه مدع فإما أن يعرفه بأصل من أصول الشرع من إجماع أو
نقل أو بقياس
الصفحه ١٥٩ :
أو أنكر وجود أبي
بكر وخلافته لم يلزم تكفيره لأنه ليس تكذيبا في أصل من أصول الدين مما يجب التصديق
الصفحه ٩٧ :
فيجتمع آلاف آلاف أصوات في كل لحظة. ومعلوم أن النون والكاف لا يمكن النطق بهما في
وقت واحد بل ينبغي أن تكون
الصفحه ١٥٠ : الأعصار لشخص واحد مرموق في نفسه مرزوق بالمتابعة مسئول على الكافة ، ففي
بيعته وتفويضه كفاية عن تفويض غيره
الصفحه ٨ : تضييع المهمات والأصول.
التمهيد الثاني
(في بيان الخوض في هذا العلم وإن كان مهما فهو في حق بعض
الخلق
الصفحه ١٨ : تنفع إلا من يثبت السمع عنه ، فهذه مدارك علوم هذه الأصول المفيدة
بترتيبها ونظمها العلم بالأمور المجهولة
الصفحه ٥٧ : عليها البراهين الهندسية لا توجد في غيرها ، وهو مبني على اصول أحدها ،
أن أحوى الأشكال وأوسعها الشكل
الصفحه ١٠١ : استبعادات ، واجتمع من الأحكام المشتركة بين
الصفات أربعة أحكام ، فكان المجموع قريبا من عشرين دعوى هي أصول
الصفحه ١٦٠ : إلى نظر ، والمجتهد في
جميع ذلك يحكم بموجب ظنه يقينا وإثباتا والغرض الآن تحرير معاقد الأصول التي يأتي
الصفحه ١٠ : . والمجادلة والمعاندة داء محض لا دواء
له ، فليتحرز المتدين منه جهده وليترك الحقد والضغينة وينظر إلى كافة خلق
الصفحه ١٧ : والحسية عامة مع كافة الخلق إلّا من لا عقل له ولا حس له وكان
الأصل معلوما فالحس الذي فقده كالأصل المعلوم
الصفحه ٧٥ : دليلا
وما ينطق به
الشعراء يدل على أنه من الجليات التي يشترك كافة الخلق في دركها فكيف ينكر
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم : (ما أذن الله لشيء كإذنه لنبي حسن الترنم بالقرآن) (١) والترنم يكون بالقراءة. وقال كافة السلف