الصفحه ٣١٦ : (٣).
__________________
(١) صحيح البخاري ج ٧
/ ١١ ح ٥٦٦٩ باب قول المريض قوموا عنّي.
(٢) نفس المصدر ج ٥ /
١٦١ ح ٤٤٣١ و ٤٤٣٢
الصفحه ٣٢٠ : قوله «مسحورا» فاسد العقل بالسحر ، وأما تأثره
عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه
الصفحه ٣٢١ : تابعا غير متبوع وبطل حينئذ كونه قدوة وأسوة حسنة ، وخلاف قوله تعالى (وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
الصفحه ٣٢٧ : لم يحصلا إلّا من قول عمر ، وإنّ ترك النبيّ الكتابة إمّا أن يكون من
جهته لكون عمر آذى النبيّ وأغاظه
الصفحه ٣٢٨ :
أو أنه قد غلبه
الوجع ، وظاهر هذا الكلام عدم ارتباطه بمفهوم الإباحة أو الندب ، ويؤيده قول ابن
عبّاس
الصفحه ٣٣١ : ، ويشهد لما ذكرنا قول أمير المؤمنين عليهالسلام :
«هذا كتاب الله الصامت
، وأنا كتاب الله الناطق
الصفحه ٣٣٤ : ، ط / الأعلمي.
(٢) أي اتبع قوله.
الصفحه ٣٣٦ : النساء :
٦٥.
(٣) قوله «نزرت» أي
ألححت عليه.
(٤) صحيح البخاري ج ٥
/ ٨٠ ح ٤١٧٧.
الصفحه ٣٣٧ : كما يظهر من
قول ابن أبي الحديد في ألفاظ نكرة حكايتها حتى شكاه النبيّ إلى أبي بكر (٥).
ثالثا : إن ما
الصفحه ٣٣٨ : ، وإنكار قوله مطلقا سواء كان في حال المرض أو غيره ، للآيات والأخبار
الدالة على وجوب الانقياد لأوامره
الصفحه ٣٤٠ : عليه ومشى معه ، وقام على قبره.
فعجب الناس من
جراءة عمر على رسول الله ، فلم يلبث الناس إلا أن نزل قوله
الصفحه ٣٤٤ :
ثم لو سلّمنا صدق
الخبر إلى آخره فلا شكّ في أنه يتضمّن أن عمر ردّ قول النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٥ : لابن
القيم ج ٢ / ٢٠٥ فصل «إباحة متعة النساء» وبداية المجتهد ج ١ / ٣٤٦ باب القول في
التمتع ، والمغني
الصفحه ٣٤٨ :
كما يعتبر في صيغة
العقد الماضوية لكونه صريحا في الإنشاء وهو قول المشهور ، وإن كان هناك رأي آخر في
الصفحه ٣٤٩ : وأخطر من المعاملات
التجارية ، والمعاهدات الدولية لأنها ميثاق غليظ بين الزوجين كما في قوله تعالى