الصفحه ٦٨ : فإنّ
طبعة عام ١٩٩٠ م تحت عنوان «السير إلى الله» هي الحجّة لأنّ الناشر أثبت قول
المصنّف الذي هو الحجّة
الصفحه ٧٤ : الإمام عليهالسلام.
فملخص
القول :
إنّ مدة السبّ
تراوحت ما بين السبعين إلى التسعين سنة ، فمبدأ التجاهر
الصفحه ٧٥ :
وقرأ مكانه قوله
تعالى : (إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى
الصفحه ٧٨ : سبعين سنة»
فأين هذا من قول صاحب الدعوى من أنّه [أي معاوية] «قد أعلن بسبّ الإمام عليّ عليهالسلام حوالى
الصفحه ٨٢ : بكيانهم.
الإيراد الثالث عشر :
ومفاده : أن نسبة
القول بالزيادة والنقيصة إلى أهل السّنّة أو إلى المشهور
الصفحه ٨٥ : إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا
غَيْرَهُ) (١) فما زال مغموما مهموما حتى نزل عليه قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٨٦ : : دعوى القول بعدم إثبات الشيعة لهذا الاعتقاد في كتبهم
الاعتقادية غير سديدة ، وذلك لأن كلّ من تطرّق لمسألة
الصفحه ٩١ : ) أي من كل فرقة.
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ) أي فرقهم
الصفحه ٩٢ : مِنْ عَدُوِّه).
وقوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ).
والضمير المتصل في «شيعته» فيه
الصفحه ٩٣ : الإمام الصادقعليهالسلام أنه قال : قال قوله عزوجل
(وَإِنَّ
مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) أي إبراهيم
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : والذي نفسي بيده إنّ هذا وشيعته لهم الفائزون يوم
القيامة ، فنزل قوله تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام يقول : حدّثني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا مسنده إلى صدري فقال : يا عليّ ، أما تسمع قول
الصفحه ٩٨ : علي وشيعتك.
وفي الصواعق
المحرقة ص ٩٦ قال : الآية الحادية عشرة قوله تعالى :
(إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ١٠٣ : حرّضهم ابن سبأ قد
وقعوا فريسة أنياب عثمان ، فشرّد من شرّد ، وقتل من قتل؟!
ولا يبعد القول :
أن السبئية
الصفحه ١٢٠ : .
وأما الأدلة النقليّة :
فمن الكتاب ، قوله تعالى :
(وَإِذْ
قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ