بأن الليل يزدحم في كل ملامحها ، وتلمح الذّلّ الذي يتمثل في الخشوع والانقباض ، (أُولئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ) الذين عاشوا الكفر عقيدة والفجور عملا. فهذا هو الجزاء العادل لهم ، فهل يفكّر أمثالهم الآن قبل فوات الأوان؟
* * *