الصفحه ١٣٦ : الحيوية
الدافقة التي توحي بالنضارة والسرور.
* * *
شراب أهل الجنة
(تَعْرِفُ فِي
وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ
الصفحه ١٤٢ : المعنى في السخرية ، لأنهم تركوا هذا النعيم الكبير
المتمثل في الجنة ، ليستبدلوا به الجحيم اللاهب المتمثل
الصفحه ١٤٧ : ، ليكون الكادح
إليه ، ليلاقي جزاء ذلك في يوم القيامة ، الذي ينقسم فيه الناس إلى فريق الجنة
وفريق النار
الصفحه ١٥٢ : ارتضاهم الله أهلا له في مجتمع الجنة
، الذي يضمّ الحور العين ، والولدان المخلدين ، والملائكة المقربين
الصفحه ١٦٤ : ، فلهم الجنات التي
تجري من تحتها الأنهار التي جعلها الله تعالى جائزة للفائزين ، ممّن عملوا بطاعته
ومرضاته
الصفحه ١٧٠ : جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ (١١) إِنَّ بَطْشَ
رَبِّكَ لَشَدِيدٌ
الصفحه ٢١٧ : يغني من جوع.
وهناك وجوه «ناعمة» ، توحي بالسعادة والرضى والطمأنينة من خلال سعيها ، ومصيرها
الجنة العالية
الصفحه ٢١٩ : (٨) لِسَعْيِها راضِيَةٌ (٩) فِي جَنَّةٍ
عالِيَةٍ (١٠) لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً (١١) فِيها عَيْنٌ
جارِيَةٌ (١٢
الصفحه ٢٢٢ : عاشوها وصبروا عليها هناك.
(فِي جَنَّةٍ عالِيَةٍ) في ما يدل عليه العلوّ من ارتفاع الدرجة وعلوّ المقام
الصفحه ٢٢٤ : أهل
الجنة ، في ما يثيره ذلك من خيالات حلوة ، وأحلام لذيذة.
* * *
الصفحه ٢٥٥ : والثبات والاستقامة والسلام الروحي
الكبير.
وهكذا تكون الجنة
نهاية المطاف للمؤمنين الصالحين المتقين ، حيث
الصفحه ٢٥٩ : كله ، كما أعطاه
غيره؟!
فهل يعرف العقبة
التي تحول بينه وبين رضى الله ودخول الجنة ، فعليه أن يقتحمها
الصفحه ٢٧١ : رقبة ، فجعل لهم السبيل إلى
الجنة (١).
وإذا كانت السورة
مكيّة ، كما هو المعروف ، فإن التأكيد على
الصفحه ٢٩١ : ومن علمه ، ويتقي الله ويصدّق بالحسنى ـ وهي
العقيدة أو الجنة أو الآخرة ـ وهذا هو الذي ييسره الله لليسرى
الصفحه ٢٩٨ : نظامها ، ولتلك أوضاعها ، وجعل للمحسن في الدنيا ثوابه في
نعيم الجنة في الآخرة ، وللمسيء فيها عقابه في عذاب