اسم الولد |
صفته |
أمه |
الحسين بن عبد الله عون الأصغر عليهالسلام |
قتل بالطف |
أمهما : جمانة بنت المسيب بن نجبة الفزاري |
أبو بكر ، محمّد ، عبد الله الأصغر ، محمّد الأصغر |
قتل بالطف |
أمهم : الخوصاء بنت حصفة ابن ثقيف |
يحيى ، هرون ، صالح ، موسى ، أم أبيها ، أم محمّد |
|
أمهم جميعا : ليلى بنت مسعود ابن خالد النهشلية
|
صالح الأصغر ، أسماء ، لبابة |
|
أمهم : آمنة بنت عبد الله بن كعب |
حسين الأصغر ، معمرية ، اسحق |
|
أمهات أولاد شتى. |
٤ ـ أعمام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بين النصرة والتخاذل
أعمام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
نزل الوحي على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يأمره بدعوة عشيرته ليساندوه في دعوته الجديدة ، حيث قال : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٢١٤) [الشعراء : ٢١٤]. وكان أكبر سند ينتظره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هو أعمامه الثلاثة : الحمزة والعباس وأبو طالب عليهمالسلام.
موقف أعمام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الدعوة الإسلامية
٩ ـ موقف الحمزة عليهالسلام :
فأما الحمزة فقد تبنّى الدعوة من أول لحظة ، وظل يساند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويعاضده حتّى استشهد في غزوة أحد ، وسمّاه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : أسد الله وأسد رسوله. ومن المؤسف أنه لم يعقب ولدا.