الصفحه ٣١١ : .
وكان أبو سفيان
وبنو أمية لا يرغبون في الظاهر في خلافة أبي بكر ، فحاولوا تأييد بني هاشم عن طريق
العباس
الصفحه ٣١٥ : القيامة».
ـ معاوية قتل
عثمان :
(أنساب الأشراف للبلاذري ، تحقيق د. إحسان عباس ، قسم ٤ ج ١ ص ٣٦)
قال
الصفحه ٣٢٢ : بالمال ، فانضمت إليه مع قائدها. حتّى أن ممن فعل ذلك عبيد الله ابن
العباس ابن عم الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٣٢٦ : المخزومي ، ومسافر بن أبي عمرو ، وأبي
سفيان ، والعباس بن عبد المطلب. وهؤلاء كانوا ندماء أبي سفيان. وكان كل
الصفحه ٣٣١ : ، هو والعباس ورجلان آخران.
أما (ميسون) أم
يزيد ، فلما تزوج بها معاوية ، كان خادمه قد فضّها قبله
الصفحه ٣٣٥ : :
(المجالس السنيّة للسيد الأمين ، ج ٣ ص ١١٩)
عن ابن عباس رضي
الله عنه قال : أشهد على رسول الله
الصفحه ٣٤٨ : منتصف العصر العباسي ، مثلما لآل
البيت النبوي في عصرنا.
يذكر المقدسي في (أحسن
التقاسيم) ص ٣٩٩ : أنه دخل
الصفحه ٣٥٢ : ، حتّى خدّ لهم الأخاديد. وكانت له
أخبار شنيعة في علي عليهالسلام ، وقتل ولدي عبيد الله بن العباس وهما
الصفحه ٣٧١ : البيعة لابنه يزيد ، أنه
لما نزل المدينة دعا الحسين عليهالسلام وعبد الله بن عباس رضي الله عنه إلى مجلس
الصفحه ٣٩٠ : بن عباس.
وكان ابنه عبد
الله ناسكا ، وولده خالد عالما. لم يكن في بني أمية أزهد من عبد الله ، ولا
الصفحه ٤٠٤ :
من قومنا وأهلنا :
الحسين ، وعبد الله بن عمر ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله
الصفحه ٤٢٥ : بأهله غير محمّد بن الحنفية. أما ابن عباس فقد كان خرج إلى
مكة قبل ذلك بأيام.
وفي (المنتخب)
للطريحي
الصفحه ٤٢٧ : ليلتهما إلى مكة. فقدما مكة ، فنزل
الحسين عليهالسلام دار العباس بن عبد المطلب ، ولزم ابن الزبير الحجر
الصفحه ٤٣٢ : يَهْدِيَنِي سَواءَ السَّبِيلِ) (٢٢) [القصص : ٢٢].
فنزل دار العباس بن عبد المطّلب (٢). فأقام بمكة باقي شعبان
الصفحه ٤٨١ : للعباس بن جعدة [بن هبيرة]
الجدلي على ربع المدينة. وعبأ ميمنته وميسرته ووقف هو في القلب.
٥٥٥ ـ زحف مسلم