الصفحه ١٧٤ : ابن عباس : ثم
أغمي على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ساعة ، ثم أفاق فقال :
«يا حسين ، إنّ لي
الصفحه ١٨٠ : ، ج ٤ ص ١٠٠)
قال ابن عباس :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يحب الحسين عليهالسلام ويحمله على كتفه
الصفحه ١٨٣ : )
عن تفسير النقاس
بإسناده عن سفيان الثوري ، عن قابوس بن أبي ظبيان عن أبيه ، عن ابن عباس قال : كنت
عند
الصفحه ١٨٨ : ، وليس كما حاول الأمويون نفيه ، ومن بعدهم
العباسيون ، وقالوا : إن أبناء البنت ليسوا من ذرية الرجل
الصفحه ١٩٣ : بجدهم : عبد
الله بن عباس.
الصفحه ١٩٥ : أم سلمة
وعائشة
ـ روايات الحسين عليهالسلام والأئمة عليهالسلام
ـ روايات ابن عباس
الصفحه ١٩٧ : ءت
بروايات مختلفة ، بعضها عن الإمام علي أو الأئمة عليهالسلام ومنها على لسان أم سلمة وابن عباس (رض) ، ومنها
الصفحه ٢١٥ : ».
وقال ابن عباس :
خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل موته بأيام يسيرة إلى سفر له ثم
الصفحه ٢٢٩ : ولد العباس.
__________________
(١) لعل المقصود به
الوليد بن يزيد بن عبد الملك ، وهو الذي مزّق
الصفحه ٢٤٩ : البيهقي ، عن ابن عباس (قال) قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من صام يوم عاشوراء كتبت له عبادة ستين
الصفحه ٢٦٦ : محمّد بن الحنفية أو ابن عمه عبد الله بن عباس أو ابن عمه
عبد الله بن جعفر أو غيرهم ، بالبقاء أو المسير
الصفحه ٢٦٧ : أشاربها
ابن عباس وغيره لا منعة فيها ، وما أجرى بسر بن أرطاة مع أهل اليمن يؤكد وهنهم في
المقاومة والضعف عن
الصفحه ٢٨٠ : غادرون خوّانون؟ وكيف خالف ظنّه ظنّ جميع نصحائه
في الخروج ، وابن عباس يشير عليه بالعدول عن الخروج ويقطع
الصفحه ٣٠٧ : ويزيد ، ثم ملوك بني أمية
وبني العباس. وإمام للنفوس والقلوب يتولى الشؤون الروحية والدينية ، وهو الحسن
الصفحه ٣١٠ : أبو سفيان
من الأسر أو القتل ، حين دخل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مكة فاتحا. فذهب العباس عم النبي