الصفحه ٩٥ : ]. وكان أكبر سند ينتظره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هو أعمامه الثلاثة : الحمزة والعباس وأبو طالب
الصفحه ١٠٨ :
جميعهم. وكان
أحسنهم بلاء وأعظمهم جهادا ومواساة لأخيه الحسين عليهالسلام أبو الفضل العباس وهو
الصفحه ١٢٣ : : آل علي وآل جعفر وآل
عباس وآل عقيل. وهذا التفسير قريب من الأول.
واستدل من قال
بالتفسير الثالث بقوله
الصفحه ١٢٥ : ) فمستندها ما رواه الإمام أبو الحسن علي ابن أحمد الواحدي
في تفسيره ، يرفعه بسنده إلى ابن عباس ، قال :
لما
الصفحه ١٢٧ : العباسية لزيادتهم عن العدد المذكور ،
ولقلة رعايتهم للقربى.
٣٩ ـ إمامة أهل
البيت عليهمالسلام منصوصة في
الصفحه ١٣٢ : بعده ، وهم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس.
وقال الفخر الرازي
: والأولى أن يقال : هم أولاده وأزواجه
الصفحه ١٣٥ : ).
وفي رواية له عن
ابن عباس : سبعة أشهر. وفي رواية لابن جرير وابن المنذر والطبراني : ثمانية أشهر.
وذكر
الصفحه ١٣٧ : الآيات النازلة بحقهم. ونقل أن
جماعة من المفسرين رووا عن ابن عباس أنه قال : المراد بها السلام على آل
الصفحه ١٤٤ : الشافعي ، بإسناده عن ابن عباس قال : سئل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الكلمات التي تلقّاها آدم من ربه
الصفحه ١٤٥ :
٦٨ ـ المكتوب على
باب الجنّة :
(مقتل الحسين للخوارزمي ، ج ١ ص ٤ ط نجف)
عن ابن عباس قال :
قال
الصفحه ١٤٧ : للسيوطي ، ص ٢٤٢)
أخرج الترمذي
وحسّنه ، والطبراني عن ابن عباس (قال) قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥١ : ابن عباس (قال) قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
الصفحه ١٥٥ :
٩٨ ـ موالاة
العترة :
وأخرج الطبراني في
الكبير ، والرافعي في مسنده ، بالإسناد إلى ابن عباس (قال
الصفحه ١٥٨ : عن ابن عباس ، أن هذه الآية لما نزلت ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «هو أنت وشيعتك
الصفحه ١٦٧ : (المستدرك)
بسنده عن أم الفضل بنت الحارث (زوجة العباس ابن عبد المطلب) أنها دخلت على رسول
الله