الصفحه ٢٢٣ : وغشي عليه طويلا. ثم أفاق فأخذ البعر فصّره في ردائه
وأمرني أن أصرها كذلك.
ثم قال : يابن
عباس ، إذا
الصفحه ٣١٣ : الإسلام. وكان إسلامه قبل وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بخمسة أشهر. وطرح نفسه على العباس عم النبي
الصفحه ٣٥٥ :
فيهم مروان ابن
الحكم ، فبادره ابن عباس قائلا : ارجع يا مروان من حيث جئت ، فإنا لا نريد دفن
صاحبنا
الصفحه ٣٧٢ : الإمام
الحسين عليهالسلام على كلام معاوية :
(المصدر السابق ، ص ١٢٨)
قال : فتيسّر ابن
عباس للكلام ونصب
الصفحه ٤٤٠ :
فبكى ابن عباس
وابن عمر ذلك الوقت بكاء شديدا ، وبكى الحسين عليهالسلام معهما ، ثم ودّعهما. فصار ابن
الصفحه ٤٦٩ : والأنهار.
٥٣٦ ـ النّخيلة :
هي العباسية (في
كلام ابن نما) ، وتعرف اليوم بالعباسيات ، وهي قريبة من (ذي
الصفحه ٥٠٢ : :
١ ـ المشفقون :
وهم الذين نصحوه من منطلق المحبة والخوف عليه ، ومنهم محمّد بن الحنفية وعبد الله
بن عباس وعمر
الصفحه ٥٠٨ :
والآخرة ، والسلام.
٦٠١ ـ كتاب يزيد
بن معاوية إلى عبد الله بن عباس بمكة :
(تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي
الصفحه ٥٠٩ : ) (٤١) [يونس : ٤١].
٦٠٢ ـ جواب ابن
عباس ليزيد على كتابه ، ونصيحته له :
(تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي
الصفحه ٦١٧ : .
__________________
(١) النّخيلة : هي
العباسية في كلام ابن نما ، وتعرف اليوم بالعباسيات ، وموقعها قريب من (ذي الكفل)
وهي تبعد
الصفحه ٦٣٩ : المؤمنين يزيد بن معاوية. فناداه العباس بن علي عليهالسلام : تبّت يداك يا شمر ، لعنك الله ولعن ما جئت به من
الصفحه ٦٤٣ : اليوم للصلاة والدعاء : (مقتل
الخوارزمي ، ج ١ ص ٢٥٠)
فقال الحسين
للعباس عليهالسلام : ارجع يا أخي إلى
الصفحه ٧١٥ : ٤٣٥
٤٨٧ ـ محاورة الحسين عليهالسلام
مع عبد الله بن عباس ، وبيان فضله عليهالسلام
وما فعله به الناس
الصفحه ٧٣٢ : ـ سبب كتابة ابن زياد أمانا للعباس
وإخوته عليهالسلام....................... ٦٣٨
٧٧٧ ـ الشّمر يعرض
الصفحه ١٢ : الفضل العباس قمر الأقمار وإلى محمّد وجعفر وعثمان
وعمر وعبد الله أبناء حيدرة الكرار
إلى الحق المشرق