الصفحه ٤٣٣ : الزبير داره ب (قيقعان) [وهو
موقع غرب مكة عند الحجون]. ثم تحوّل الحسين عليهالسلام إلى دار العباس ، حوّله
الصفحه ٤٣٩ : ، ثم الأمثل فالأمثل.
٤٩٠ ـ وصية الحسين
عليهالسلام لابن عباس وذكره بخير ، وبيان إقامته في مكة
الصفحه ٦٢٧ : ء : استسقاء العباس عليهالسلام بمساعدة نافع بن هلال الجملي : (مقتل الخوارزمي ، ج ١ ص
٢٤٤ ؛ ولواعج الأشجان
الصفحه ٧٢١ : عليهالسلام
يعيذه فيه من الشقاق ويدعوه إلى المدينة ٥٠٧
٦٠١ ـ كتاب يزيد بن معاوية إلى عبد الله
بن عباس
الصفحه ٤٦ : ؛ الجزء الأول (السيرة النبوية) ، والجزء
الثاني (علي وبنوه) ، والجزء الثالث (العباس وبنوه) ، والجزء الرابع
الصفحه ٤٨ : ) انتهى فيه إلى أيام الرشيد العباسي
، و (التاريخ) من أيام المأمون إلى أيام المقتدر ، وكأن الكتاب الثاني
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام تزوج أم البنين فاطمة بنت حزام الكلابية ، فولدت له أربعة
بنين : العباس وجعفرا وعبد الله وعثمان. وقد
الصفحه ١٠٧ : إلا خمسة : الحسن والحسين عليهماالسلام ومحمد ابن الحنفية والعباس وعمر الأطراف رضي الله عنهم. [انظر
الصفحه ١٤٨ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) [الشورى : ٢٣].
قال ابن عباس : المعنى لا أسألكم
الصفحه ١٤٩ : ابن عباس في قوله تعالى (وَمَنْ يَقْتَرِفْ
حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً) [الشورى : ٢٣] قال
الصفحه ١٦٨ : ، فأرضعته أم الفضل زوجة العباس عم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بلبن ابنها (قثم بن العباس). وهذا معارض لما
الصفحه ١٧٣ : إمام ، وأنت حجة ابن حجة أخو حجة ،
وأنت أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم».
١٢٨ ـ حديث ابن
عباس رضي
الصفحه ٢٠٢ : أسانيد ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس.
قال : أوحى الله
تعالى إلى محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم : إني
الصفحه ٢١٢ : قتل الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام بكى ابن عباس بكاء شديدا. ثم قال ما لقيت هذه الأمة بعد
نبيها
الصفحه ٢٢١ : : (مدينة المعاجز
لهاشم البحراني ، ص ١٢٠)
روى الشيخ الصدوق
بسنده عن ابن عباس ، قال : كنت مع علي