الصفحه ١٠٠ :
وظل العباسيون
يسايرون الطالبيين والعلويين ، ويستفيدون من جهادهم وسمعتهم ، حتّى استطاعوا أن
يغتصبوا
الصفحه ٣٥١ : رشدي.
تسلّط معاوية على الأمة بالسفهاء
٣٧٣ ـ قصة بسر بن
أبي أرطاة وقتله أولاد عبيد الله بن العباس
الصفحه ٥١٢ :
٢٠٤ ، قال ابن
عباس : وكان قوله هذا هو الّذي سلا بنفسي عنه. ثم بكى وقال : أقررت عين ابن
الزبير
الصفحه ٥٣١ : أخا ، هم :
١ ـ العباس بن علي
عليهالسلام.
٢ و ٣ و ٤ ـ إخوة
العباس عليهالسلام لأمه : عثمان وجعفر
الصفحه ٦٢٨ :
ثم عاد عمرو بن
الحجاج وأصحابه وأرادوا أن يقطعوا عليهم الطريق ، فقاتلهم العباس عليهالسلام وأصحابه
الصفحه ٦٣٨ : عليهالسلام : والله لا وضعت يدي في يد ابن مرجانة أبدا.
عرض الأمان
٧٧٦ ـ سبب كتابة
ابن زياد أمانا للعباس
الصفحه ٦٩٢ : ـ موقف العباس بن عبد المطلب......................................... ٩٦
١١ ـ موقف أولاد العباس
الصفحه ٦٢ : ، أحمد
بن إسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح ، الكاتب العباسي المعروف باليعقوبي.
مؤرّخ جغرافي كثير
الأسفار
الصفحه ٩٧ :
أولهم أبو العباس
السفاح يسفح الدماء من نحور الأمويين والعلويين على حدّ سواء. ثم جاء ثانيهم أبو
الصفحه ١٩٢ : عليهالسلام من فاطمة هم ذرية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. وادعى أن العباسيين أقرب للنبي
الصفحه ٢٠٩ : الأئمة
أبو الحسن علي بن أحمد الكرباسي ، حدثنا ... خالد بن نافع مولى ابن عباس ، قال :
سمعت ابن عباس يقول
الصفحه ٢٢٠ : ـ روايات ابن
عباس (رض): (مثير الأحزان لابن نما ص ١٢)
عن سعيد بن جبير
عن ابن عباس (رض) أن النبي
الصفحه ٢٢٢ : نعس عند انقضاء صلاته وكلامه ساعة ، ثم انتبه فقال : يابن عباس. قلت : ها
أنذا. فقال : ألا أحدثك عما رأيت
الصفحه ٢٩٧ : ، يجمع الإقامة مرة ،
ويريد المسير إليهم أخرى. فأشار عليه ابن الزبير بالخروج.
وكان ابن عباس
يقول له : لا
الصفحه ٣٤٠ : إلى ذلك
الثمانية أشهر التي كان مروان يقاتل فيها بني العباس إلى أن قتل ، فيصير ملكهم
جميعا إحدى وتسعين