الصفحه ٢٨٦ :
إيمانه غير معتبر وليس له قيمة ، فهذا يعني أن الإمام كان له من العمر في هذه
الواقعة ثلاثة عشر سنة ، فلو لم
الصفحه ٢٩ :
فلدينا العديد من
سور القرآن الكريم التي تدعى بالمكية وكتبت في جميع المصاحف على أنها مكية ، بيد
أن
الصفحه ١٣١ : عليهمالسلام.
السؤال
الثالث : تقدّم في الأبحاث السابقة
أنّ اختلاف الضمائر في آية التطهير مع الضمائر قبلها
الصفحه ٦١ :
ولكنّ بعض
المفسّرين من أهل السنّة قالوا بأنّ «إنّما» في الآية لا تدلّ على الحصر لأن في القرآن آية
الصفحه ٧٤ : التي نزلت في أواخر عمر النبي الأكرم
صلىاللهعليهوآله مع زمان نزول آيات سورة الدهر لأن وضع المسلمين في
الصفحه ٢٧٩ :
الشريفة ، لأنه
كما تقدّم سابقاً أنّ الهجرة لا تختصّ بالمسلمين في أوائل البعثة بل هي ممكنة في
كلِّ
الصفحه ٦٤ : السائل ، وهذا لا يتقاطع مع
حضور قلبه واستغراقه في عالم العبودية في الصلاة.
مضافاً إلى ذلك
ألا يعقل أن
الصفحه ١٢٢ :
ولكلِّ مورد من
هذه الموارد الثلاثة في استعمال كلمة «الرجس» هناك شاهد من القرآن الكريم :
ألف
الصفحه ٢١٥ :
عظيمة جدّاً ، لأن
المشتري فيها يشتري ما يتعلّق به وما هو ملكه بأغلى الأثمان من البائع ، ألا تعتبر
الصفحه ٢٤٧ :
امّا ما ذكر في
هذا الحديث «على ساق العرش مكتوباً» فيدلُّ على أهمية هذه المسألة بحيث أنها كتبت
على
الصفحه ٤٧ : يتعجب كثيراً ويتساءل أن شخصاً كالآلوسي كيف يتحدّث بمثل هذا الحديث الضعيف
والكلام الواهي؟ ولكن في مقام
الصفحه ٦٥ :
الإشكال الخامس :
لما ذا تعود الضمائر في الآية إلى الجمع؟
وكما تقدّم في
الآية الشريفة أنها تقرر
الصفحه ٧٣ :
شأن نزول سورة
الإنسان (سورة الدهر) بأن الإمام علي وأهله كانوا قد صاموا في ذلك اليوم وجاء سائل
على
الصفحه ٨٠ :
والنزاع وكأن
الغرض هو تأسيس جهاز قضائي مستقل للمسلمين ويقول :
(فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْ
الصفحه ٨١ : آخر أن
إطاعة اولي الأمر في الآية الشريفة لم يقيد بعدم الاشتباه والخطأ الحاصل لدى اولي
الأمر ، وببيان