الصفحه ٢٢٥ : ؟
وعند ما تفاجأ
المشركون بهذا الأمر ورأوا علي ابن أبي طالب في فراش النبي أخذتهم الدهشة وقالوا :
يا عليّ
الصفحه ٢٢٦ : على الهجرة إلى المدينة ، ترك علي بن أبي طالب في مكّة
ليؤدي الديون التي عليه والأمانات إلى أهلها
الصفحه ٢٤٥ : «إكمال الدين»
و «آية الولاية» وأمثالهما من الآيات التي نزلت في شأن عليّ ابن أبي طالب بالخصوص
ولا تستوعب
الصفحه ٢٥٥ :
الإمام علي مع
شديد عبادته وتقواه والتزامه الديني بحيث إنه في حال الصلاة لا يلتفت إلى شيء آخر
سوى
الصفحه ٢٥٧ : ٤٤ من سورة الأعراف ، والآية ٣ من سورة التوبة
حيث يقول تعالى في الآية ٤٤ من سورة الأعراف :
ويقول في
الصفحه ٢٥٩ :
الجنّة من هذه الدرجة الضعيفة من الحسد والحقد ليعيشوا في الجنّة بكامل السعادة
والطمأنينة والراحة النفسية
الصفحه ٢٦٧ : من قبل النبي صلىاللهعليهوآله بإبلاغ الآيات الاولى من سورة التوبة إلى المشركين في
أيّام الحجّ ، وقد
الصفحه ٢٧٢ : أنها تتزامن مع عدم التصديق بالرسالات الإلهية
والأنبياء الإلهيين والتحرّك في حياتهم الدنيوية على مستوى
الصفحه ٢٨٧ : الإسلام وآمن بالرسول صلىاللهعليهوآله وبذل النصرة وعلى فرض قبول عدم بلوغه في ذلك الوقت فإن ذلك
لا يقلل
الصفحه ٢٩٠ : لتجسيد هذه الفضائل والمناقب في حياتنا وأفعالنا وأقوالنا ، وتأسيساً على
هذا فإذا رأينا أن الآيات الكريمة
الصفحه ٣٦٣ : » : «وعى» على وزن «سعى» ويراد بها كما ذكر أهل اللغة : حفظ
الشيء في القلب ، أي أن يتفكر الإنسان في شيء معين
الصفحه ٢٢ : الروايات أعلاه ، (وطبقاً فإن هذه الواقعة
قد وردت في بعض الرويات بشكل مفصّل ومطوّل ، وفي بعضها بشكل مختصرٍ
الصفحه ١٠٩ : أهل السنّة في كتاب «نور الأبصار» : إنّ عليّ بن أبي طالب بعد
واقعة احد قال لرسول الله
الصفحه ١٢٨ :
هذه الرواية ذكرت
في المصادر الحديثية على نحوين :
١ ـ بالتفصيل ٢ ـ باختصار.
أما حديث الكسا
الصفحه ١٨٧ :
٢ ـ إنّ الملائكة
سألوا الله تعالى من موقع الاستفهام لا من موقع الاعتراض : (أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ