الصفحه ٣١ : ما حول قضايا مختلفة ، فجانبٌ منها يتحدث عن
الغزوة الفلانية ، والجانب الآخر حول الحكم والتشريع
الصفحه ٥٩ : من هذا قد اختفى في طيّات التاريخ ولم يصل
إلينا وخاصّة في فترة الحكم الاموي الذي كان بنو أُمية يتحركون
الصفحه ٧٣ : وهي أداء الزكاة ، وبما أن هذه السورة مكيّة
والآية نزلت قبل تشريع حكم الزكاة فنعلم أن المراد من الزكاة
الصفحه ٨٠ : ورسوله؟
لأنّ الآية توضح
ذلك وتقول إن هذا الحكم هو خير للمؤمنين وهو أفضل عاقبة لهم.
حدود إطاعة اولي
الصفحه ٨٢ : لرسول
الله ويقلع اسس العدالة من المجتمع الإسلامي ويقيم حكمه على الظلم والجور؟
إنّ هذا التفسير
لمعنى
الصفحه ٨٥ : ». (١)
__________________
(١) ميزان الحكمة :
الباب ١٦١ ، حديث ٩١٧.
الصفحه ١٠٠ : ء رغبوا في التوبة في أثناء
الحرب وأظهروا عملاً التزامهم بالتوبة فإنّ الإسلام سوف يرفع عنهم حكم القتل بل
الصفحه ١٠١ : ثوب واحد كانوا
يقومون باقتراض ثوب لهم من شخص آخر حين الطواف ويطوفون به لكي لا يشملهم الحكم
المذكور
الصفحه ١١٢ : .
__________________
(١) أسرار آل محمّد :
ص ٢٩٧.
(٢) نقلاً عن احقاق
الحقّ : ج ٣ ص ٢٩٧.
(٣) ميزان الحكمة :
باب ٢١٩٠ ، ح ١٠١٨٥.
الصفحه ١١٨ :
فهل أن هذا
التفاوت هو من باب الاتفاق والصدفة ، أو أن له حكمة خاصّة؟
بلا شكّ أنه لم
يقع صدفةً بل
الصفحه ١١٩ : التشريعي حيث ذكر الله تعالى في هذه الآية الشريفة بعد بيان وجوب
صوم شهر رمضان المبارك واستثناء هذا الحكم
الصفحه ١٢٢ : الشريفة استخدم في كلا المعنيين المادي
والمعنوي لأن الخمر له حكم النجاسة المادية ، ولكن القمار والأزلام
الصفحه ١٢٨ : (٢).
والنتيجة أن أهل
البيت طبقاً لهذه الروايات هم الخمسة من أهل الكساء.
سؤال
: ما هي الحكمة من
هذا العمل؟ ولما
الصفحه ١٤٣ :
__________________
(١) ميزان الحكمة :
الباب ٥٥٣ ، ح ٢٥٨٥. يقول الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله في هذا لرواية : «أخبرني
جبرئيل
الصفحه ١٤٦ : الرازي والرواية المذكورة آنفاً والروايات التي ستأتي
لاحقاً ، لوجد القوم بأن الحكمة في هذه المحبّة