الصفحه ٤٥٧ : هبطة فهو غيضة
، وقال ابن شميل : الضراء المستوي من الأرض خفّفوه لكثرته في كلامهم كأنّهم
استثقلوا ضراية
الصفحه ١٠٠ : بالمدائن بنيت وسمّيت باسم ملك ، فأمّا التي في بلاد الروم فهي مدينة
رياسة الروم وعلمهم ، قال بعضهم : هي
الصفحه ٩٨ : ، ويقال : سميت الروم
بروم بن بزنطي ، وعندي أنّهم إنّما سمّوا بني الأصفر لشقرتهم لأن الشقرة إذا أفرطت
صارت
الصفحه ٤٤٥ : تغرغرت عيناه بالدموع وحمد الله تعالى وتشهّد وقال : هذا آخر
زاد نصر من دنياكم ، وسار إلى قبره ودخله وقرأ
الصفحه ٨٠ : ومقداره ، في كل حقة حلقة فيها سكين مشدودة على الثدي أيضا ، وفي أعناقهنّ
أطواق ذهب وفضة لأنّ الرجل إذا ملك
الصفحه ٤١٣ : يرثيه :
إذا ما ابن زاد
الركب لم يمس نازلا
قفا صفر لم يقرب
الفرش زائر
الصفحه ٣٤٧ : بمنعرج المسيل
مقيم قومي أولئك إن سألت بخيمهم ، ولكلّ قوم في النّوائب خيم وإذا تواكلت المقانب
لم يزل
الصفحه ١٨٥ : له العبد أسود ليست له أركان ، ولا
يعرف في كلامهم اسم على فعلان غيره ، قال ابن مقبل ، وقيل ابن أحمر
الصفحه ٢٧٧ : مدة قديمة ،
فعجب الناس من سرعة جوابه وصارت نادرة كأنّه حمل كلامهم على أنّهم قالوا : نحن
مشايخ سو
الصفحه ٤٤٦ : لأن
له مضيقا قد غلّق عليه باب ووكل به قوم يحفظونه فما يدخله أحد إلّا بإذن ، والإهليلج
بها كثير جدّا
الصفحه ٢٧٢ : والأشجار لأنّه
حيث تاخم جزيرة العرب التي لا زرع فيها ولا شجر كانوا إذا خرجوا من أرضهم ظهرت لهم
خضرة الزروع
الصفحه ١٠٩ :
فزعم قوم أن
المتنبي أخطأ في قوله جوزه ثمّ قوله وباقيه أكثر ممّا مضى لأن الجوز وسط الشيء ،
ولتصحيحه
الصفحه ١٤٣ : وحيدك ،
هكذا قال بالتصغير في ربي ووحدك لأن من عادة تلك البلاد إذا أحبّوا شيئا خاطبوه
بالتصغير على سبيل
الصفحه ٢٩٩ :
وبين هذه الناحية
وبغداد ثلاثة فراسخ ، وقد نسب إليها قوم من أهل العلم ، وقيل : إنّها سميت سيلحون
لأنّها
الصفحه ٣٣٧ :
الخير : الشرف بلد بحذاء مدينة إشبيلية يحتوي على قرى كثيرة عليه أشجار الزيتون ،
وإذا أراد أهل إشبيلية