الآيتان : 1 ، 2

فصل في احتجاج الجبائي بهذه الآية على كون القرآن مخلوقا

الآيات : 3 ـ 6

فصل : قال القرطبي : وذكر العلماء لكون هذه القصة أحسن القصص وجوها

فصل في تفسير الآيات

فصل في زعم طائفة من العلماء : أنه لم يكن في أولاد يعقوب نبيّ غير يوسف

فصل في أن في الآية دليل على تحذير المسلم أخاه المسلم

فصل : قال القرطبي : الرؤيا حالة شريفة ومنزلة رفيعة

فصل في دلالة الآية على أن الرؤيا لا تقصّ على غير شقيق ولا ناصح ولا على امرىء لا يحسن التأويل فيها  

فصل في اشتقاق الاجتباء

الآيات : 7 ـ 14

فصل في معنى : «آيات للسائلين» أنه عبرة للمعتبرين

فصل في تبيان السبب الذي لأجله قصدوا إيذاء يوسف

فصل في أن الألف واللام في «الجب» تقتضي المعهود السابق

فصل في اختلافهم في الملقوط

فصل في معنى : السّيارة

فصل في دلالة هذا الكلام على أن يعقوب كان يخافهم على يوسف

فصل : لما طلبوا منه إرسال يوسف عليه‌السلام معهم اعتذر إليهم بشيئين

الآية : 15

فصل في المراد بقوله : «وأوحينا إليه»

الآيات : 16 ـ 18

فصل في احتجاجهم بهذه الآية على أن الإيمان في اللغة عبارة عن التصديق لقوله تعالى : «ما أنت بمؤمن لنا» أي بمصدق     

فصل في استدلال العلماء بهذه الآية في إعمال الأمارات في مسائل الفقه كالقسامة وغيرها

فصل في اشتمال فعلهم على جرائم من قطيعة الرحم وعقوق الوالد وقلة الرأفة بالصغير والغدر بالأمانة        

فصل في معنى قوله : «فصبر جميل»

فصل في أن قوله : «فصبر جميل» يدل على أن الصبر قسمان

الآيات : 19 ـ 21

فصل في معنى قوله : «يا بشراي»

فصل في وصفة ـ سبحانه وتعالى ـ ذلك الثمن بصفات ثلاث

فصل : قال القرطبي : «في الآية دليل على شراء الشيء الخطير بالثمن اليسير ، ويكون البيع لازما» 

الآية : 22

الآيات : 23 ـ 29

فصل في سؤالات ابن الخطيب

فصل في معنى «الهمّ»

فصل في اختلافهم في البرهان ما هو؟

فصل في الفرق بين السوء والفاحشة

فصل : قال العلماء ـ رضي الله عنهم ـ وهذا الكلام من اختصار القرآن المعجز الذي يجتمع فيه المعاني

فصل : قال ابن الخطيب : في الآية لطائف

الآيات : 30 ـ 32

فصل في عدد النسوة

فصل في صفة يوسف الخلقية

فصل في معنى قوله : «ما هذا بشرا ، إن هذا إلا ملك كريم»

فصل فيمن احتج بالآية على أن الملك أفضل من البشر

الآيتان : 33 ، 34

فصل في قراءة الباء من : صبا يصبو

فصل في احتجاجهم بهذه الآية على أن الإنسان لا ينصرف عن المعصية إلا إذا صرفه الله عنها      

الآيات : 35 ـ 42

فصل في معنى الآية

فصل في حقيقة علم التعبير

فصل في قول يوسف : ما أحبني أحد قط إلا دخل عليّ من حبه بلاء

فصل في أنه لما ادّعى النبوة في الآية الأولى ، كان إثبات النبوة مبنيا على إثبات الإلهيّة

فصل في معنى الآية : «ا أرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار»

فصل في الاختلاف فيمن أنساه الشيطان ذكر ربه

فصل في اشتقاق البضع وما يدل عليه

الآيات : 43 ـ 49

فصل في اشتقاق «عجاف»

فصل في معنى «تعبرون»

فصل في أنه ـ سبحانه وتعالى ـ جعل هذه الرؤيا سببا لخلاص يوسف من السجن

فصل : قال القرطبي : «هذه الآية أصل في القول بالمصالح الشرعية التي هي حفظ للأديان ، والنفوس والعقول»        

الآيات : 50 ـ 53

فصل ما في الآية من لطائف

فصل في دلالة هذه الآية على طهارة يوسف ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ من الذنب

فصل في أن الإيمان والطاعات لا يحصلان للعبد إلا برحمة الله له

الآيتان : 54 ، 55

فصل في تفسير الآيات

الآيتان : 56 ، 57

فصل في معنى قوله : «ولا نضيع أجر المحسنين»

الآيات : 58 ـ 61

فصل في معنى «قالوا سنراود عنه أباه»

الآيات : 62 ـ 64

فصل : اتفق الأكثرون على أنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أمر بوضع تلك البضاعة وهي ثمن طعامهم في رحالهم بحيث لا يعرفون ذلك

الآيات : 65 ـ 67

فصل في معنى الإحاطة

الآية : 68

فصل في تفسير الآية

الآية : 69

الآيات : 70 ـ 75

فصل : قال الزمخشري : «السقاية : مشربة يسقى بها وهي الصواع»

فصل : قال القرطبي : تجوز الكفالة عن الرجل لأن المؤذن هو الضامن وهو غير يوسف ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ    

فصل في اختلافهم فيما إذا تكفّل رجل عن رجل بمال ، هل للطالب أن يأخذ من شاء منهما؟      

فصل في حلفهم على أمرين

الآيتان : 76 ، 77

فصل : قال القرطبي : في الآية دليل على جواز التوصل إلى الأغراض بالحيل إذا لم تخالف الشريعة   

فصل : في قوله تعالى : «وكذلك مكّنّا ليوسف في الأرض» دليل على وجه الحيلة إلى المباح واستخراج الحقوق ، وهذا وهم عظيم

فصل في دلالة هذه الآية على أن العلم أشرف المقامات وأعلى الدرجات

الآيتان : 78 ، 79

الآيات : 80 ـ 82

فصل في دلالة قولهم : «وما شهدنا إلا بما علمنا» على أن الشهادة غير العلم

فصل : قال القرطبي : تضمنت هذه الآية جواز الإشهاد بأي وجه حصل العلم بها

الآيات : 83 ـ 87

فصل في معنى قوله : «وابيضت عيناه من الحزن»

فصل في معنى قول يعقوب : «إنما أشكو شدة حزني إلى الله»

الآيات : 88 ـ 93

فصل في معنى «المزجاة»

فصل : قال القرطبي : «استدل العلماء بهذه الآية عى أن أجرة الكيال على البائع»

فصل في معنى الآية

فصل في احتجاج بعضهم بهذه الآية على أن إخوة يوسف ما كانوا أنبياء

فصل في معنى «التثريب»

الآيات : 94 ـ 98

فصل في معنى الآيات

الآيات : 99 ـ 101

فصل في معنى قوله : «يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا»

فصل في دلالة الآية على أن فعل العبد خلق لله ـ تعالى ـ

فصل في اختلافهم في مقدار الوقت ما بين الرؤيا واجتماعهم

فصل : لما جمع الله شمل يوسف ـ عليه الصلاة والسلام ـ مع أبويه علم أن نعيم الدنيا لا يدوم فسأل الله حسن العاقبة  

فصل في دلالة قوله : «توفني مسلما» على أن الإيمان من الله

الآيات : 102 ـ 107

الآية : 108

فصل في معنى الآية

الآيتان : 109 ، 110

فصل في أن معنى قوله : «من أهل القرى» أي من أهل الأمصار لأنهم أعقل وأفضل وأعلم وأحلم  

الآية : 111

فصل في أن المراد «بالاعتبار» : التأمل والتفكر

فصل في معنى الآية

الآيات : 1 ـ 4

فصل في تمسك نفاة القياس بهذه الآية

فصل في أن معنى قوله : «يدبر الأمر» يقضيه وحده

فصل : قال القرطبي : في هذه الآية ردّ على من زعم أن الأرض كالكرة ، وأنها تهوي أبدا بما عليها   

فصل : في الاستدلال بعجائب خلقة النبات

فصل : قال ابن الخطيب : المقصود من هذه الآية : إقامة الدلالة على أنه لا يجوز أن يكون حدوث الحوادث في هذا العالم لأجل الاتصالات الفلكية والحركات الكوكبية من وجهين

فصل : قال القرطبي : هذه الآية تدل على بطلان القول بالطبع إذ لو كان ذلك بالماء والتراب والفاعل له الطبيعة لما وقع الاختلاف

الآيات : 5 ـ 7

فصل في معنى قوله «ولكل قوم هاد»

الآيات : 8 ـ 11

فصل في أن الله عالم بجميع المعلومات

فصل في اختلافهم في المراد بالغائب والشاهد

فصل في معنى الآية

فصل في معنى «التعقيب»

فصل في سبب نزول هذه الآية

الآيات : 12 ـ 15

فصل : في كيفية كون البرق خوفا وطمعا

فصل في دلائل القدرة والحكمة

فصل في أنه ـ سبحانه وتعالى ـ بيّن دلائل العلم

فصل في معنى قوله : «دعوة الحق» أي لله دعوة الصدق

الآيات : 16 ـ 18

فصل في معنى قوله : «هل يستوي الأعمى والبصير»

فصل في اختلافهم بأن الله ـ تعالى ـ لا يقع عليه اسم الشيء

فصل في تمسك المعتزلة بهذه الآية في أنه ـ تعالى ـ عالم لذاته لا بالعلم وقادر بذاته لا بالقدرة

فصل في معنى الآية

الآيات : 19 ـ 24

فصل في معنى قوله تعالى : «جنات عدن»

فصل في تمسك بعضهم بهذه الآية على أن الملك أفضل من البشر

الآيات : 25 ـ 29

فصل : قال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا سمعوا القرآن خشعت قلوبهم واطمأنت

فصل : قال ابن عباس رضي الله عنهما : طوبى ، فرح لهم وقرة عين

الآية : 30

فصل في سبب نزول الآية

فصل في معنى الآية

الآية : 31

فصل في احتجاج أهل السنة بقوله : «أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا»

فصل في معنى قوله : «إن الله لا يخلف الميعاد»

الآيات : 32 ـ 34

الآيات : 35 ـ 37

فصل في أنه ـ سبحانه وتعالى ـ وصف الجنة بصفات ثلاث

فصل في دلالة الآية على حدوث القرآن

الآيتان : 38 ، 39

فصل في معنى قوله : «يمحو الله ما يشاء»

الآيات : 40 ـ 43

فصل في قراءات «ومن عنده علم الكتاب»

الآيات : 1 ـ 3

فصل في معنى قوله : «من الظلمات إلى النور»

فصل في دلالة الآية على أن طرق الكفر والضلالات كثيرة

فصل في معنى الآية

الآيات : 4 ـ 8

فصل في احتجاج بعضهم بهذه الآية على أن اللغات اصطلاحية

فصل في زعم طائفة من اليهود أن محمدا رسول الله إلى العرب خاصة وتمسكهم بهذه الآية من وجهين

الآيات : 9 ـ 14

فصل : لما استدل بكونه فاطر السموات والأرض وصف نفسه بكمال الرحمة والكرم والجود من وجهين        

فصل : قال ابن الخطيب : دلت الآية على أنه ـ تعالى ـ يغفر الذنوب من غير توبة في حق المؤمن     

فصل في تفسير المقام

الآيات : 15 ـ 17

الآيات : 18 ـ 20

فصل في وجه المشابهة بين هذا المثل وبين أعمالهم

الآيات : 21 ـ 23

فصل في معنى «البروز»

فصل في المراد ب «التبعية»

فصل في أنه لما ذكر الله ـ سبحانه وتعالى ـ المناظرة التي وقعت بين الرؤساء والأتباع أردفها بالمناظرة التي وقعت بين الشيطان وأتباعه

فصل في أن الثّواب منفعة خالصة دائمة مقرونة بالتعظيم

الآيات : 24 ـ 27

فصل في معنى الآية

فصل في المراد بالشجرة الخبيثة

فصل : قوله تعالى : «يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت» كلمة التوحيد

الآيات : 28 ـ 30

الآيات : 31 ـ 34

فصل : اعلم أنه ـ تعالى ـ بدأ بذكر خلق السموات والأرض لأنهما الأصلان اللذان يتفرع عليهما سائر الأدلة المذكورة بعده       

الآيات : 35 ـ 41

فصل : سماه محرما ، لأنه يحرم عنده ما لا يحرم عند غيره

فصل : في تفسير قوله : «أسكنت من ذريتي»

فصل : المناسبة بين قوله : «ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء» وبين قوله : «الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق»

الآيات : 42 ـ 52

فصل في معنى قوله : «وقد مكروا مكرهم»

فصل : التبديل يحتمل وجهين

فصل في بيان قوله : «احشروا الذين ظلموا وأزواجهم» قيل : يقرن كل كافر مع شيطان في سلسلة

فصل في معنى الآية

فصل في دلالة هذه الآيات على وحدانية الله ـ تعالى ـ

الآيات : 1 ـ 9

فصل في معنى الآية

فصل في سبب شقاء العبد

فصل في معنى الآية

الآيات : 10 ـ 15

فصل في معنى الآية

فصل في المعنى الإجمالي للآية

الآيات : 16 ـ 25

فصل في دلائل التوحيد السماوية والأرضية

فصل : قال القرطبي : اختلفوا في الشّهاب : هل يقتل أم لا؟

فصل : لما شرح الدلائل السماوية في تقرير التوحيد ، أتبعها بذكر الدلائل الأرضية

فصل : قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : الرياح لواقح الشجر والسّحاب

فصل في معنى قوله تعالى : «وأرسلنا الرياح لواقح»

فصل : «من ابتاع نخلا بعد أن تؤبر ، فثمرتها للبائع ، إلا أن يشترط المبتاع»

فصل هل يجوز لمن اشترى النخل فقط أن يشتري الثمر قبل طيبه؟

فصل في النهي عن بيع الملاقح والمضامين

فصل : قال القرطبي : «هذه الآية تدل على فضل أول الوقت في الصلاة وعلى فضل الصف الأول ...»    

الآيات : 26 ـ 44

فصل : قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : الجان أبو الجن ، كما أن آدم أبو البشر وهو قول الأكثرين        

فصل في تسمية «السموم»

فصل : ظاهر قوله : «فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين» يدل على وجوب السجود للملائكة     

فصل في الإخلاص في العمل

فصل : قال عليّ ـ كرم الله وجهه ـ : هل تدرون كيف أبواب النار؟

الآيات : 45 ـ 48

فصل في معنى الآيات

الآيتان : 49 و 50

فصل : ثبت في أصول الفقه أن ترتيب الحكم على الوصف المناسب يشعر بغلبة ذلك الوصف      

الآيات : 51 ـ 77

فصل : جواب إبراهيم ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ حقّ ؛ لأن القنوط من رحمة الله تعالى لا يحصل إلا عند الجهل بأمور

فصل في معنى الآية

فصل : قالت الملائكة للوط : «لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون»

الآيتان : 78 ، 79

الآيات : 80 ـ 86