حياة البدو ، ولكنها أقرب إلى حياة المدن.
وجلّ أملي أن نتصل بالمعرفة العشائرية بالنظر لماهيتها ، وبالنظر للبدو ، وبالنظر للحضر وللعلاقة بالحكومة وأن يتصدى آخرون للبحث ويتوسعوا في المطالب. وكل سعة محمودة ، وكل بسط ممدوح ، ليكون داعيا للاثارة. والوقوف على الفكرة الصالحة. والنصوص الحقة مقبولة قطعا والعلم كله في العالم كله.