الصفحه ١٢ : أُولئِكَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ) فسبيل الله وهي القرآن وهي نبي القرآن بالقرآن هم يصدون
عنها : (رَأَيْتَ
الصفحه ١٦ : النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بنفسه أقول ، وهذا
بيان لواقع الدعوة الواسعة في هذه الرسالة لا ان الرسول
الصفحه ١٨ :
الطوسي باسناده الى أبي جعفر (عليه السلام) قال حدثني عبد الله بن عباس وجابر بن
عبد الله الأنصاري ان النبي
الصفحه ٢٦ : النبي (صلى الله
عليه وآله وسلم) سائل فامر له بتمرة فلم يأخذها وأتاه آخر فأمر له بتمرة فقبلها
وقال تمرة
الصفحه ٤٠ : وكما قال الرسول (ص): «ما أوذي نبي مثل ما أوذيت».
ولكن السلطان ـ أيا
كان ـ ليس هو من فعلنا وتحت
الصفحه ٤٥ : فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) (٤٨ : ١) وهكذا من
بينهما من النبيين قائلين : (رَبَّنَا افْتَحْ
بَيْنَنا
الصفحه ٤٨ : أبي حاتم والطبراني وابو نعيم في الحلية وابن مردويه
والبيهقي في البعث والنشور عن أبي امامة عن النبي
الصفحه ٦٥ :
درجوها وعرجوها لحدّ لا يعرجها لا ملك مقرب ولا نبي مرسل ولا مؤمن امتحن الله قلبه
للايمان.
وهذه الكلمة
الصفحه ٨٤ : لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ ... مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ
الصفحه ٨٦ : لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ)
او ما تقرأ قول
الصفحه ٩٢ :
«آدم وحوا» (١) فإن أباه آذر كان مشركا ومات مشركا فهو من اصحاب الجحيم ، و
(ما كانَ لِلنَّبِيِّ
الصفحه ١٠٣ : بالراسيات
__________________
(١) تفسير الفخر
الرازي ١٩ : ١٤٦ روى ابو هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٦ : : (وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ
الصفحه ١٢٠ : يكون من شعبه وتحت لواءه ، وقد يروى عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
في صالح الأمل قوله : «الأمل رحمة
الصفحه ١٢٨ : .
فلولا اكتمال
الدعوة القرآنية ، في العهدين المكي والمدني ، لم يكن الله ليقبض نبيه ما قبض ،
ولكن دور