الصفحه ٨٦ :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
الصفحه ٩٢ :
خطر له في نفسه
خاطر أنّه على ضلال منعه إصراره من الإقلاع عنه فلا يزال يهوي به في مهاوي الضلالة
الصفحه ١٠١ :
إلى كلّ رجّاف
من الرمل فارد
أو استعمل في
معناه الحقيقي ؛ على أنّه عامّ مخصوص ، أي أبواب كل شي
الصفحه ١٠٥ : عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً) في سورة النساء [٤] ، وإيثاره هنا على أن يقال : يأتيكم
بها ، لدفع توهّم عود
الصفحه ١١١ : الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦ ، ٢٧]
وهو داخل
الصفحه ١٢٤ :
الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ مِنْ بَعْدِهِ
وَأَصْلَحَ
الصفحه ١٣٦ :
لها أمارات مثل أمارات الأنواء وعلامات الأمراض عند الطبيب فتلك ليست من الغيب بل
من أمور الشهادة الغامضة
الصفحه ١٤٥ : الحال على أنّه مبيّن
لنوع الدعاء ، أي تدعونه في الظلمات مخفين أصواتكم خشية انتباه العدوّ من النّاس
أو
الصفحه ١٤٨ :
وهذا تهديد
للمشركين كما قلنا بطريق المجاز أو الكناية. وقد وقع منه الأخير فإنّ المشركين
ذاقوا بأس
الصفحه ١٥٥ : أن يمنعوهم.
وقوله : (وَما عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) تقدّم تفسير نظيره
الصفحه ١٥٦ : ) بناء على رأيهم أنّ قوله : (وَما عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) أباح للمؤمنين
الصفحه ١٦٢ : موضع الحال من الضمير في (نُرَدُّ عَلى
أَعْقابِنا) ، أي حال كوننا مشبهين للذي استهوته الشياطين فهذه
الصفحه ١٧٤ :
وقوله : (وَكَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إشارة إلى حجّة مستنبطة من
الصفحه ١٨٢ :
فإذا بنينا على
أنّ ذلك كان استدلالا في نفسه قبل الجزم بالتوحيد فإنّ ذلك كان بإلهام من الله
تعالى
الصفحه ١٨٨ :
آمنوا إلخ ،
ولأنّه لو كان من قول قومه لما استمرّ بهم الضلال والمكابرة إلى حدّ أن ألقوا
إبراهيم في