الصفحه ١٠٤ :
والأخذ : انتزاع
الشيء وتناوله من مقرّه ، وهو هنا مجاز في السلب والإعدام ، لأنّ السلب من لوازم
الصفحه ١١٧ : وسماع هديه.
وقيل معنى : (ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ) أنّ المشركين طعنوا في إخلاص هؤلاء النفر ، قالوا
الصفحه ١٢٨ : ء المؤنّثة. لأنّ السبيل مؤنّثة في
لغة عرب الحجاز ، وعلى أنّه من استبان القاصر بمعنى بان ف (سَبِيلُ) فاعل
الصفحه ١٦٣ :
والدعاء : القول
الدالّ على طلب عمل من المخاطب. والهدى : ضدّ الضلال. أي يدعونه إلى ما فيه هداه
الصفحه ١٧١ :
وفي الفصل الحادي عشر
من سفر التكوين من التوراة أنّ بلد تارح أبي إبراهيم هو (أور الكلدانيين). وفي
الصفحه ١٧٥ : ، وهو العلم الكامل وليكون من الموقنين. وقد تقدّم بيان هذا عند تفسير
قوله تعالى : (وَكَذلِكَ نُفَصِّلُ
الصفحه ١٨١ : فطر فطورا إذا شقّ قال تعالى (فَارْجِعِ الْبَصَرَ
هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ) [الملك : ٣] أي
اختلال ، شبّه
الصفحه ١٨٦ : أنّ عدم خوفه من آلهتهم أقلّ
عجبا من عدم خوفهم من الله تعالى ، وهذا يؤذن بأنّ قومه كانوا يعرفون الله
الصفحه ١٩٨ : بتطلّب فهمها
واعتقاد ما دلّت عليه إذ ليس ذلك من أصول الإيمان والإسلام ولكنّه من التّفقّه في
الدّين.
قال
الصفحه ١٦ : ب (تَكْسِبُونَ) جميع الاعتقادات والأعمال من خير وشر فهو تعريض بالوعد
والوعيد.
والخطاب لجميع
السامعين ؛ فدخل فيه
الصفحه ٢٦ : ما وجّهوا
إليه.
فمعنى الآية أنّ
ما اقترحوه لو وقع لكان سيئ المغبّة عليهم من حيث لا يشعرون. وليس
الصفحه ٣٧ :
استعمالاته أن
يليها جزء الجملة المستفهم عنه كالمنكر هنا ، فالتقديم للاهتمام به ، وهو من
جزئيات
الصفحه ٥٥ : إلى أصحابها حين تكيّفهم بها. وقد تقدّمت له نظائر منها قوله تعالى : (انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى
الصفحه ٦٥ :
ولقاء الله هو
ظهور آثار رضاه وغضبه دون تأخير ولا إمهال ولا وقاية بأسباب عادية من نظام الحياة
الصفحه ٦٧ :
خيراتها. والمعنى على ما فرّطنا في الساعة ، يعنون ما شاهدوه من نجاة ونعيم أهل
الفلاح. ويجوز أن يعود ضمير