الصفحه ١٥ :
والتردّد في الأمر ، وهو بوزن الافتعال ، مشتقّ من المرية ـ بكسر الميم ـ اسم
للشكّ ، ولم يرد فعله إلّا بزيادة
الصفحه ٤٤ :
يدافعها. وممّا
يشاهد منها دوما النوم وكذلك الموت. سبحان من قهر العباد بالموت.
و (فَوْقَ) ظرف
الصفحه ٥٣ : كلّ ما كانوا يزعمونه لهم من الإلهية والنصر
والشفاعة ؛ أمّا المفعول الأول فحذف على طريقة حذف عائد الصلة
الصفحه ٥٧ : . فالجعل بمعنى الخلق وليس للتحويل من حال إلى حال. وقد مات المسمّون كلّهم
على الشرك عدا أبا سفيان فإنّه شهد
الصفحه ٨١ : ) لظهوره من المقام لأنّ المقام مقام الدعوة إلى التوحيد
وتصديق الرسول.
ومعنى (يَسْمَعُونَ) ، أنّهم يفقهون
الصفحه ١١٦ :
الغين وسكون الدال
وبواو ساكنة بعد الدال ـ وهي لغة في الغداة.
وجملة (يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) حال من
الصفحه ١٥٢ : ]. والإعراض عنهم هنا هو ترك الجلوس إلى
مجالسهم ، وهو مجاز قريب من الحقيقة لأنّه يلزمه الإعراض الحقيقي غالبا
الصفحه ١٧٧ : قومه فابتدأ بإظهار أنّه لا يرى تعدّد الآلهة
ليصل بهم إلى التوحد واستبقى واحدا من معبوداتهم ففرض
الصفحه ٢٦٠ :
وهذا تلطّف مع
الرّسول صلىاللهعليهوسلم وإزالة لما يلقاه من الكدر من استمرارهم على الشّرك وقلّة
الصفحه ٢٦٣ : ء في القرآن من إثبات نقائص
آلهتهم ممّا يدلّ على انتفاء إلهيتها ، كقوله تعالى : (أُولئِكَ كَالْأَنْعامِ
الصفحه ١٨ : ) ، أي إذا تقرّر هذا الإعراض ثبت أنّهم كذّبوا بالحقّ لمّا
جاءهم من عند الله ، فإنّ الإعراض علامة على
الصفحه ٢١ : : (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ بِهِمْ). والمعنى أنّ الأمم الخالية من العرب البائدة كانوا
الصفحه ٥٩ :
كلّها ـ بضم
الهمزة ـ وإسطارة وإسطار ـ بكسر الهمزة ـ. والاختلاف في حركات الكلمة الواحدة من
جملة
الصفحه ٧٩ : من جميع الجهات للكائنات. ولعلّ اختيار الابتغاء في الأرض
والسماء أنّ المشركين سألوا الرسول ـ عليه
الصفحه ٩٨ : المعرّض بإنذارهم منزلة من ينكرون أن يكون
ما أصاب الأمم الذين من قبلهم عقابا من الله تعالى على إعراضهم