الصفحه ١٠ : كلّ كوكب منها عالم مستقلّ عن
غيره ، ومنها الكواكب السبعة المشهورة المعبّر عنها في القرآن بالسماوات
الصفحه ٨٠ : وَلا آباؤُنا) الآية. فهذا من المشيئة المتعلّقة بالخلق والتكوين لا من
المشيئة المتعلّقة بالأمر والتشريع
الصفحه ٨٤ :
من الحي في سياق
الاستدلال على وقوع البعث والحشر. ويسمّى تلك الحجج آيات كقوله (وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٩١ :
فيه ، وعلى
الوجهين فمناسبة وقوع هذه الجملة عقب جملة : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) [الأنعام
الصفحه ٢٣ :
جاءَهُمْ) أي أنكروا كون القرآن من عند الله ، وكونه آية على صدق
الرسول ، وزعموا أنّه لو كان من عند
الصفحه ٤٠ :
وقد يؤخذ من هذه
الآية استدلال للمأثور عن الأشعري : أنّ الإيمان بالله وحده ليس ممّا يجب بدليل
العقل
الصفحه ٤١ :
و (يُصْرَفْ) مبني للمجهول في قراءة الأكثر ، على أنّه رافع لضمير
العذاب أو لضمير (مَنْ) على النيابة
الصفحه ٧٥ :
مُبَدِّلَ
لِكَلِماتِ اللهِ وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ (٣٤))
عطف على جملة
الصفحه ١٤٤ :
: (وَهُوَ أَسْرَعُ
الْحاسِبِينَ) أي ألا له الحساب ، وهو أسرع من يحاسب فلا يتأخّر جزاؤه.
وهذا يتضمّن وعدا
الصفحه ١٤٦ :
بالفعل المستفهم عنه. ولو لا هذا لاقتصر على (قُلِ اللهُ). والضمير في (مِنْها) للظلمات أو للحادثة. وزاد
الصفحه ١٦٠ :
سؤال سائل يقول :
فما حال الذين اتّخذوا دينهم لعبا ولهوا من حال النفوس التي تبسل بما كسبت ، فأجيب
الصفحه ١٦٨ :
والمراد بالقول
كلّ ما يدلّ على مراد الله تعالى وقضائه في يوم الحشر ، وهو يوم يقول كن ، من أمر
الصفحه ١٨٠ : بالأحرى.
والبريء فعيل
بمعنى فاعل من برىء ـ بكسر الرّاء لا غير ـ يبرأ ـ بفتح الرّاء لا غير ـ بمعنى
تفصّى
الصفحه ٢٣٩ : إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٩٩))
القول في صيغة
القصر من قوله : (وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٥٩ : الملازمة على سبيل المجاز المرسل ، لأنّ من يتّبع أحدا
يلازمه. ومنه سمّي الرّئيّ من الجنّ في خرافات العرب