الصفحه ١٢٢ :
وقولهم : (مَنَّ اللهُ عَلَيْهِمْ) قالوه على سبيل التهكّم ومجاراة الخصم ، أي حيث اعتقد
المؤمنون أنّ
الصفحه ١٥٩ :
وجملة : (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ) إلخ في موضع الحال من (نَفْسٌ) لعموم (نَفْسٌ) ، أو في موضع
الصفحه ٢٢٠ :
الله ، عقّب بعد
ذلك بإبطال ما اختلقه المشركون من الشّرائع الضّالة في أحوالهم الّتي شرعها لهم
عمرو
الصفحه ٢٣٠ : اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ
الْحَيِّ
الصفحه ٢٤٠ :
خاصرتاها» الحديث.
وهذا هو المراد هنا لقوله في وصفه (نُخْرِجُ مِنْهُ
حَبًّا مُتَراكِباً) ، فإنّ
الصفحه ٢٤٤ :
من عبادة الأصنام
ومن الصّابئيّة عبادة الكواكب وعبادة الشّياطين ، ومجوسيّة الفرس ، وأشياء من
الصفحه ٢٥٣ :
أخرى. أو هي تذييل
للاحتراس دفعا لتوهّم أنّ من لا تدركه الأبصار لا يعلم أحوال من لا يدركونه
الصفحه ١٢ : لغير الله تعالى سواء فيهم من كان أهلا للاستدلال
والنظر في خلق السماوات والأرض ومن لم يكن أهلا لذلك
الصفحه ٢٨ : الْأَمْرُ). ثم ثنّى بتهديدهم على ما أرادوه من الاستهزاء ، والمقصود
مع ذلك تهديدهم بأنّهم سيحيق بهم العذاب
الصفحه ٧١ :
لما عاد إليه
ضمائر الغيبة قبله ، والاستفهام حينئذ للتعجيب من حالهم.
وفي قوله : (لِلَّذِينَ
الصفحه ٨٧ :
وأحسن من ذلك
تأويلا أن يكون الضميران عائدين إلى ما عادت إليه ضمائر الغيبة في هذه الآيات التي
آخرها
الصفحه ٨٨ :
كُنْتُ تُراباً) [النبأ : ٤٠]. قال
المازري في المعلم : واضطرب العلماء في بعث البهائم. وأقوى ما تعلّق به من
الصفحه ١١٩ :
وقد دلّ على هذا
أيضا قوله بعده (وَما مِنْ حِسابِكَ
عَلَيْهِمْ مِنْ شَيْءٍ) فإنّه ذكر لاستكمال
الصفحه ١٣١ :
بقولهم : ساحر ،
مجنون ، شاعر ، أساطير الأولين ، ولييأسوا أيضا من إدخال الشكّ عليه في صدق إيمان
الصفحه ١٥٤ : : (يُنْسِيَنَّكَ) ـ بسكون النون وتخفيف السين ـ. وقرأه ابن عامر ـ بفتح
النون وتشديد السين ـ من التنسية ، وهي مبالغة