الصفحه ٣٩ :
وبني فعل (أُمِرْتُ) للمفعول ، لأنّ فاعل هذا الأمر معلوم بما تكرّر من إسناد
الوحي إلى الله.
ومعنى
الصفحه ٢٠٧ :
ويشمل هداهم ما
كان منه راجعا إلى أصول الشّرائع ، وما كان منه راجعا إلى زكاء النّفس وحسن الخلق
الصفحه ٢٤٢ :
الواحد لا يكون
مشتبها وغير متشابه ، أي بعضه مشتبه وبعضه غير متشابه. وهما حالان من «الزّيتون
الصفحه ١٢٠ :
يجوز أن يجعل (فَتَطْرُدَهُمْ) منصوبا في جواب النفي من قوله : (ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ
الصفحه ٨٥ :
عليهم بما يبيّن
هذا في قوله : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ
الصفحه ١٣٧ : على الجملة أقوى من ظهور ما في البحر. وذكر البرّ والبحر لقصد الإحاطة بجميع
ما حوته هذه الكرة ، لأنّ
الصفحه ١٥٣ :
الخلقة من عمل الشياطين ، كما جعل بعض الأعراض موكولة للملائكة ، ويكون النسيان من
جملة الأعراض الموكولة إلى
الصفحه ١٨٧ :
بالرفعة ، ولبلوغه
إلى من هم دون المخبر ، بنزول الشيء العالي إلى أسفل منه.
والسلطان : الحجّة
الصفحه ١٩٢ : كانوا على ضدّ معتقدهم كما سيصرّح به في قوله : (ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ
يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ١٩٦ :
في البحر والتقمه
حوت عظيم فنادى في جوفه : (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٢١٤ :
جمعه فلا يفرّق أجزاء. وقد أجاز فقهاء المذهب تجزئة القرآن للتعلّم ومسّ جزئه على
غير وضوء ، ومنه كتابته
الصفحه ١٣ :
والخطاب في قوله (خَلَقَكُمْ) موجّه إلى الذين كفروا ، ففيه التفات من الغيبة إلى الخطاب
لقصد التوبيخ
الصفحه ١٩ :
البقرة : (إِنَّما نَحْنُ
مُسْتَهْزِؤُنَ).
(أَلَمْ يَرَوْا كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ
الصفحه ٨٢ : حقيقته ومجازه. وقريب منه في التخلّص قوله تعالى
: (فَقُلْنا اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِها كَذلِكَ يُحْيِ اللهُ
الصفحه ١١٨ :
و (من) في قوله : (مِنْ شَيْءٍ) زائدة لتوكيد النفي للتنصيص على الشمول في سياق النفي ،
وهو الحرف