الصفحه ٣٤ :
من سؤال ينشأ عن قوله : (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) كما تقدّم.
وجملة (الَّذِينَ خَسِرُوا
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوسلم بأنّ الله ينصره كما نصر من قبله من الرسل ، ويجوز أن تكون
كلمات الله ما كتبه في أزله وقدره من سننه
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
٦ ـ سورة الأنعام
ليس لهذه السورة
إلّا هذا الاسم من عهد رسول
الصفحه ٣٠ :
و (ثُمَ) للتراخي الرتبي ، كما هو شأنها في عطف الجمل ، فإنّ النظر
في عاقبة المكذّبين هو المقصد من
الصفحه ٤٨ : . وظاهر كلام «التسهيل» أنّ هذا ممنوع ، وهو
غفلة من مؤلّفه اغترّ بها بعض شرّاح كتبه.
(الَّذِينَ
الصفحه ١٣٨ : المجرور ب (مِنْ). والخبر عن هذه المبتدءات الثلاثة هو قوله : (إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) لوروده بعد الثلاثة
الصفحه ٢٠٨ : من أصحاب الشافعي. وهو منقول في كتب الحنفيّة عن
عامّة أصحاب الشّافعي.
المذهب الثّاني :
ذهب أكثر
الصفحه ١٧٠ :
اسمه آزر فإنّ العرب
كانوا معتنين بذكر إبراهيم ـ عليهالسلام ـ ونسبه وأبنائه. وليس من عادة القرآن
الصفحه ١٣٤ : اعتبار الوصل على النادر كما
كتب (سَنَدْعُ
الزَّبانِيَةَ) [العلق : ١٨]. قال
مكّي قراءة الصّاد (أي المهملة
الصفحه ٢٠ : : (مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ) ثبّتناهم وملّكناهم ، وأصله مشتقّ من المكان. فمعنى مكّنه
ومكّن له ، وضع له مكانا
الصفحه ٢٥٢ : الإيمان به مجملا على التّحقيق. وأدلّة المعتزلة وأجوبتنا عليها مذكورة
في كتب الكلام وليست من غرض التّفسير
الصفحه ١٠٦ :
والتعريف في (الْآياتِ) للعهد ، وهي المعهودة في هذه السورة ابتداء من قوله : (الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١٧ :
أتاني أبيت اللعن أنّك لمتني
وحذف ما يدّل على
الجانب المأتي منه لظهوره من قوله : (مِنْ آياتِ
الصفحه ٢٣١ :
والزّيتون ، وهو
العجم بالتّحريك اسم جمع عجمة.
وجملة : (يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ) في
الصفحه ١٣٠ :
من قبيل الكناية
التي هي إثبات الشيء بإثبات ملزومه. وهي أبلغ من التصريح. قال في «الكشاف» في قوله