الصفحه ١١١ : الفقيه بقوله «فذكرتك الجنة» وذلك لان هذا كله
ذكر الله تعالى ، وربما تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم
الصفحه ١١٣ : بالصوت الحسن
على جهة الحزن ، ما لم يبلغ حد الغناء ، فإنه محرم في قرآن أو غيره.
ومنها : خبر
الفقيه
الصفحه ١٢٨ : منهم فابرؤا منه ، براء الله منه (٥).
وما رواه في
الكافي والفقيه عن على بن يقطين ، قال : قال لي أبو
الصفحه ١٢٩ :
قال في الفقيه
: وفي خبر آخر : أولئك عتقاء الله من النار. قال : وقال الصادق ـ عليهالسلام ـ : كفارة
الصفحه ١٣٩ : تلك المصيبة بنائحة فقد كفرها (٢).
وما رواه في
الفقيه في حديث المناهي عن الحسين بن زيد ، عن جعفر بن
الصفحه ١٤٦ : الأخبار ، فإن أكثرها بلفظ «الناس» أو «المسلم» مثل
ما روى في الفقيه «من اغتاب امرءا مسلما بطل صومه ، ونقض
الصفحه ١٥٦ : التقية ،
إلا قاتل أو ساع في فساد ، وذلك إذا لم تخف على نفسك وأصحابك (٤).
وروى في الفقيه
عن محمد بن مسلم
الصفحه ١٦٣ : ء. والظاهر : ان من هذا القبيل طعن العلماء
بعضهم على بعض في المسائل الفقهية حتى انجر الى التجهيل ، كما لا يخفى
الصفحه ١٧٤ : ، ج ٢ ص
٨٢.
(٢) اختلف نسخ الكافي
والتهذيب والفقيه وقرب الاسناد وغيرها في هذا اللفظ ، ففي بعضها : «شقفي
الصفحه ١٩٦ :
يذهب بماء الوجه ، ولا تصلى الشعر بالشعر (١).
وروى في الفقيه
مرسلا ، قال : قال عليهالسلام : لا
الصفحه ٢٠٨ : المسلمين الى المشركين التجارة
، قال : إذا لم يحملوا سلاحا فلا بأس (٢).
وما رواه في
الفقيه بإسناده عن حماد
الصفحه ٢١٢ : الأمر بالإتيان بتلك الأفعال إلى الولي ، كقول أمير المؤمنين عليهالسلام ـ فيما رواه في الفقيه ـ : يغسل
الصفحه ٢٢١ : على التعليم.
الثالث
: يكره محو شيء
من كتابة القرآن بالبزاق ، لما رواه في الفقيه في حديث المناهي
الصفحه ٢٢٢ :
(١).
وروى في الكافي
والفقيه عن سدير الصيرفي ، قال : قلت لأبي جعفر عليهالسلام : حديث بلغني عن الحسن البصري
الصفحه ٢٢٧ : حلال؟ قال : لتعيير الناس
بعضهم بعضا (٢).
وما رواه في
الكافي والفقيه عن جابر عن ابى جعفر عليهالسلام