الصفحه ٢٥ :
يداق الله العباد في الحساب يوم القيامة على قدر ما آتاهم من العقول في الدنيا» (١).
وفي القاموس
الصفحه ٣٥ : عن الخيانة ، وان زاد شيئا على ما ذكره المشترى ، فمن أجل
ذلك منعه عليهالسلام.
واما ما ذكره
في
الصفحه ١١٦ : المطلقة في تحريمه.
ومن تلك
المواضع المستثنيات ـ على تقدير القول المشهور ـ : غناء المرأة التي تزف العرائس
الصفحه ١٢٥ : : الخنازير على لسان داود ، والقردة على لسان عيسى
، «كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ
فَعَلُوهُ لَبِئْسَ ما
الصفحه ١٧٩ : .
وأنكره الشيخ
في الخلاف ايضا ، وقال ـ بعد ذكر بعض الاخبار عن عائشة ـ : وهذه الأحبار آحاد لا
يعمل عليها في
الصفحه ٢١٣ :
وقول الصادق عليهالسلام : يصلى على الجنازة أولى الناس بها أو يأمر من يحب (١). ونحوه أخبار ولاية
الصفحه ٢٣١ : .
وقال في
المختلف ـ : الأقرب إباحته على كراهية ، لنا الأصل الإباحة ، ولان فيه منفعة تعليم
القرآن وتعميم
الصفحه ٢٣٤ :
أولادهم القرآن».
ومما يعضد ما
ذكرنا كلام الرضا عليهالسلام في كتاب الفقه ، واستدلاله على ما ذكره
الصفحه ٢٥٤ : يعهد في القواعد الشرعية تحريم الغصب وحل التصرف في
المغصوب ، فمتى دل الدليل على جواز التصرف كان مستلزما
الصفحه ٢٥٥ : ابن ابى السماك أو غير ذلك. ثم أطال الكلام.
أقول : لا يخفى
على المتتبع للسير والآثار ، والمتطلع في
الصفحه ٣٢٠ : ء السبيل ، ولا آخذ منه شيئا. وأمرني أن أضع على الدهاقين
الذين يركبون البرازين ويتختمون بالذهب ، على كل رجل
الصفحه ٣٢٤ : .
ثم ان الأصحاب
ـ بناء على ما قدمنا نقله عنهم ، من ان الولاية على الصغار مخصوصة بالأب والجد له
وان علا
الصفحه ٣٧٤ : بالباطل
الا ان تكون تجارة عن تراض مما يدل على عدم الانعقاد ، الا ان المشهور الصحة وما
نعرف لهم دليلا ، وهم
الصفحه ٣٨١ : المسألة.
واما ما ذكره
من صدوره في محله باعتبار وقوعه على عين يصح تملكها وتقبل النقل فيه ، ففيه : ما
في
الصفحه ٤٤٢ : الصدر ، إذ الوقف مشروط بالقبول إذا كان على غير الجهات
العامة ، ولم ينقل ان الامام قبل الوقف ، وانما قبل